أ
أ
كشف أستاذ المناخ ونائب رئيس جمعية الطقس، عبدالله المسند،
أن الثقة في نشرة
الأحوال الجوية ومخرجات النماذج المناخية محدودة وليست مطلقة.
الثقة
بنشرة الأحوال الجوية محدودة وليست مطلقة
وأوضح
على حسابه في منصة "إكس"، أن العلماء وما صنعوا من نماذج مناخية معقدة
تحاكي الواقع يعجزون عن الفهم الكلي لأحوال الطقس وتقلباته، وهم يعترفون بهذا
القصور البشري، بل وما زال المجهول في علم الطقس أكثر وأوسع وأرحب من المعلوم.هناك
قصور وأخطاء في مخرجات النماذج المناخية
وأضاف
أن هناك قصورًا ونقصًا وأخطاء في مخرجات تلك النماذج المناخية المستخدمة في التوقعات،
وما يترتب عليها من نشرات للأحوال الجوية، خاصة في عنصر المطر الأكثر تعقيدًا.وأكد أن النماذج المناخية التي من خلالها يتوقع المحلل الجوي حالة الطقس، هي نماذج رياضية ممثلة بمعادلات ودالات رياضية غاية في التعقيد، مجموعة في برامج حاسوبية، وُتشغل من خلال أجهزة حاسوبية متطورة وغالية وكبيرة تسمى بالسوبر كمبيوتر.