ضرب زلزال بلغت قوته 8ر5 درجات على مقياس ريختر اليوم , دولة باكستان، دون ورود أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية حتى الآن..

مركز رصد الزلزالاضافة اعلان

 وذكر مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني, أن مركز الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض عند التقاء خط عرض 84ر29 درجة شمالا وخط طول 37ر65 درجة شرقا.

عاجل - زلزال بقوة 5.7 درجات يضرب #باكستان و #قندهار جنوبي #أفغانستان #الحدث pic.twitter.com/hZXcFMgNhV

— ا لـحـدث (@AlHadath) March 19, 2024

وقبل أيام، ضرب زلزال بلغت قوته 5.8 درجات على مقياس ريختر مقاطعة فوكوشيما ومناطق أخرى شمال شرقي اليابان.
وأوضحت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية أن مركز الزلزال قبالة ساحل محافظة فوكوشيما وعلى عمق حوالي 50 كلم، مشيرةً إلى أنه لا يوجد خطر من حدوث تسونامي، ولم ترد على الفور تقارير عن وقوع إصابات.

تقارب فريد من نوعه لاقترانات الكواكب:

وفي وقت سابق، وبعد غياب لأكثر من 4 أشهر عن التغريد والتحذير، عاد هوجربيتس ليحذر في تغريدة عبر حسابه في منصة "إكس"، من وقوع زلزال جديد لكن هذه المرة في منطقة البلقان خلال الفترة ما بين 13 إلى 17 من مارس.
وقال الباحث الهولندي إنه سيبدأ تقارب مثير وفريد من نوعه لاقترانات الكواكب. وأضاف: "يحدث اقتران الشمس والمشتري وأورانوس كل 14 عامًا تقريبًا (آخر مرة كانت في سبتمبر 2010). هذه المرة تحدث 4 اقترانات إضافية في نفس الوقت بفضل عطارد والزهرة".
وتابع محذرًا: "أعتقد أن اتباع هندسة الكواكب والقمر سيجعل أيام 14-15-16 من مارس حاسمة. وربما اليوم السابع عشر إذا وصل متأخرًا، ولكن تقريبًا من اليوم الرابع عشر إلى اليوم السابع عشر"..
وقال: "أود أن أؤكد هنا على يومي 15 و16 مارس.. فهناك احتمال لحدوث زلزال كبير، وربما حتى عظيم".
وأضاف: "إذا نظرنا إلى اقتران الشمس والزهرة والمريخ، فقد حدث ذلك في ديسمبر 2004 أيضًا.. مع زلزال بقوة 9.3 درجة قبالة سواحل شمال سومطرة". 
وأردف شارحًا، أنه "ليس اقتران الشمس والزهرة والمريخ وحده هو الذي يسبب هذه الزلازل الكبيرة.. إنه مزيج.. ودائمًا ما يكون مزيجًا مع عطارد.. وفي هذه الحالة، سيكون عطارد بين الشمس والمشتري وأورانوس في اليوم الثالث عشر.. وهذا يجعلها حرجة للغاية".