تواصل - فريق التحرير:
حذرت هيئة "الغذاء والدواء" من استخدام (الجوال) لفترات طويلة قد يؤثر سلبًا على أداء سماعات الأذن الطبية.
ونصحت للحد من التعرض للموجات اللاسلكية:
-تقليل وقت استخدام الجوال -استخدام وضع المتحدث عند الاتصال speaker mood
اقرأ أيضًا:
هل السماعات الطبية مغطاة تأمينياً؟.. «الضمان الصحي» يوضح
تأثير استخدام الجوال على السماعات الطبية:
- قد يعاني بعض الأشخاص ممن يستخدمون السماعات الطبية من سماع ضجيج (أزيز) عند استخدام الهاتف الجوال، وهذا نابع من انبعاث موجات لا سلكية (موجات الراديو) من الجوال.
- في هذه الحالة عليك استشارة الطبيب المختص أو أخصائي السمعيات لمعالجة هذه المشكلة. وغالبا ما تحتاج، في مثل هذه الحالة، إلى تغيير الجوال بنوعية يقل فيها انبعاث تلك الموجات، أو تستخدم تقنية مختلفة عن ذلك، وهو ما يساعد على الحد من ظهور ذلك الضجيج.
اقرأ أيضًا:
«السماعات الذكية» تعاني من عيوب الخصوصية وحماية البيانات.. احذرها
طريقة عمل السماعات:
1. الطريقة التماثلية (Analog):
يتم تحويل الصوت إلى موجات كهربائية لتضخيمها ثم تضخيم الصوت. وفي هذا النوع يمكن التحكم بدرجة الصوت. ويحتوي هذا النوع من السماعات على خيارات في الإعدادات، إذ يمكن اختيار الإعداد وفقاً لبيئة الاستماع، فمثلاً يمكن اختيار الإعداد المتعلق باستماع الأصوات في غرفة هادئة بدون ضجيج، أو أصوات في سوق أو مطعم.
2. السماعات الرقمية (Digital):
وهي سماعات أكثر دقة من السماعات التماثلية في تقنيتها، وتستخدم شريحة كمبيوتر صغيرة تساعدها في تحديد نوعية الأصوات التي تستقبلها السماعة، واختيار ما يحتاج تضخيمه وما لا يحتاج لذلك.
