تواصل - فريق التحرير:
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورا لطوابير المركبات أمام محطات الوقود وطوابير البشر أمام المخابز، في معظم مناطق لبنان.
ويأمل ملايين اللبنانيين موجة من التغيير، بعد خسارة حزب الله المدوية في الانتخابات البرلمانية الأخيرة.
وعن أسباب الازدحام، علق بعض اللبنانيين بالقول بأن ذلك يعود للتأخير في تسليم الكميات من قبل الشركات المستوردة، التي تستورد بكميات محدودة لسببين:
أولا: أن المصارف لا تسلم الشركات الدولارات اللازمة لصرفها حسب منصة "صيرفة" بالسرعة والوقت المطلوبين، كي تدفع ثمن البضاعة المستوردة.
ثانيا: بسبب صدور جدول مزيف تم التداول فيه عبر وسائل التواصل، يقول إن ثمن صفيحة البنزين ارتفع إلى أكثر من 600 ألف ليرة لبنانية، وهذا خطأ وشائعة كاذبة.