تواصل - فريق التحرير:

يشهد متحف القرآن الكريم، الذي يُعد أحد المكونات الأساسية في مشروع حي حراء الثقافي بالعاصمة المقدسة، حضوراً كثيفا من الزوار من داخل وخارج المملكة، والذي يقع أسفل سفح جبل حراء.

ويُعد المتحف، الذي يزوره العديد من ضيوف الرحمن القادمين للعمرة والزيارة، أول متحف متخصص في القرآن الكريم في مكة المكرمة بجوار جبل حراء، الذي نزلت فيه أولى آيات القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

اقرأ أيضا:

شؤون الحرمين تزود الأرفف بنسخ من القرآن الكريم بعدة لغات

مقتنيات متحف القرآن الكريم

متحدث القرآن الكريم بالعاصمة المقدسة، يضم مقتنيات مميزة ومجموعة من أنفس مخطوطات القرآن الكريم التي جرى كتابتها في العصور الإسلامية المختلفة.

ويقدم المتحف لزواره شرحًا مطولًا عن كتاب الله تعالى يبين من خلاله عظمته وعالميته ومظاهر الاحتفاء والعناية به، وأثره في حياة المسلمين وفق أسلوب العرض الخاص بالمتاحف وعبر منظومة واسعة ومتكاملة من التقنيات الحديثة.

اقرأ أيضا:

همة الرجال .. أتم حفظ القرآن الكريم بعد تجاوز الـ 60 عاما ( فيديو)