أ
أ
مع التوسع في أعمال
توصيل الطلبات من خلال التطبيقات الإلكترونية المختلفة، والشروع في افتتاح متاجر
مغلقة، ومطابخ سحابية في الأحساء، التي أساس نموذج العمل فيها «الطلبات الخارجية»،
و«البيع بالتجزئة».
زيادة مبيعات درجات
"توصيل الطلبات"
أكد عاملون في متاجر
لبيع «الدراجات النارية» زيادة مبيعات الدراجات النارية، وتحديدًا فئة (CG)، الملائمة للأعمال اللوجستية «توصيل
الطلبات»، وهي مناسبة للكميات المحدودة.وتجهيزها بـ 3 أدوات، رئيسية، وهي: حقيبة «حافظة»، قاعدة وشاحن للهاتف المحمول، ودعامات حماية، لافتين إلى أن هناك محاولات لتقليص استخدام السيارات الصغيرة في توصيل الطلبات، واستبدالها بالدراجات النارية.
تقطع مسافة 75 كيلومتر
بـ 11 لتر
ووفقًا لعاملين في
المتاجر، الذين أوضحوا أن هذه الفئة هي الأفضل لعدة اعتبارات، سعة الخزان 11 لتر
بنزين، يقطع لمسافة 75 كيلومترًا، ويبلغ متوسط سعر الدراجة الجديدة بـ4 آلاف ريال.والمستعمل «النظيف» يتراوح بين 1500 ريال إلى 3000 ريال، وتجهيزها بالأدوات 300 ريال، واستكمال التأمين وإصدار اللوحة ورخصة السير بمتوسط 1200 ريال.
أسرع في توصيل الطلبات
من السيارات
مبينين أن من بين
مزايا الدراجات النارية في الأعمال اللوجستية «التوصيل»، السرعة في توصيل الطلبات
مقارنة بالسيارات، سهولة الوصول إلى مختلف المواقع بما فيها الحارات الضيقة.انخفاض تكلفة المحروقات والصيانة، وانخفاض سعر الدراجة النارية مقارنة بسعر السيارة، فسعر 20 دراجة نارية مساويًا لسعر سيارة واحدة، علاوة على أن الطلبات المنقولة «محدودة» جدًا، ولا تستدعي توصيلها بالسيارات.
تنشيط الحركة التجارية
أشاروا إلى أن معظم
أعمال توصيل الطلبات بالدراجات النارية في الفترات المسائية، وهي فترات اعتدال
الأجواء طوال أيام السنة، وتنشط الحركة التجارية للأعمال اللوجستية من الساعة الـ
4 عصرًا حتى ساعة متأخرة من الليل.والبعض يوقف نشاط توصيل الطلبات في ساعات الظهيرة في فصل الصيف مع اشتداد الحرارة، وفي الأيام التي تشهد تقلبات جوية من أمطار أو غبار لسلامة قائدي الدراجات.
