تواصل - خالد العبدالله:

قال الخبير التربوي، محمد عبد العزيز الشريم: "يمر أعداد من الأطفال بمعاناة طلاق والديهما، فكيف يتأقلمون مع الوضع الجديد ويستأنفون حياتهم بشكل طبيعي؟".

وأضاف "الشريم" عبر حسابه على "توتير": "تتأثر قدرة الأطفال على التأقلم مع الوضع الجديد للأسرة بأعمارهم، وشخصياتهم، وظروف الانفصال، وإجراءات الطلاق".

وتابع: "راقب التغيرات النفسية والسلوكية لدى أطفالك بعد الطلاق، من خلال مؤشرات مثل مص الأصابع، قضم الأظافر، التبول غير الإرادي".

وأوضح "الشريم" أن "الأطفال قريبون من سن المراهقة يحتاجون عناية خاصة، لأنهم يكونون عرضة أكبر للوقوع –لا قدر الله- في فخ المخدرات أو المسكرات".