الأحد، ٤ رمضان ١٤٤٤ هجريا ، الموافق ٢٦ مارس ٢٠٢٣ ميلادى

«السديس»: قرار قطع العلاقات مع إيران سيسجله التاريخ بمداد من ذهب

«السديس»: قرار قطع العلاقات مع إيران سيسجله التاريخ بمداد من ذهب

تواصل – بدر العبدالرحمن:

أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس باسمه وباسم أئمة وخطباء وعلماء ومدرسي الحرمين الشريفين ومنسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالموقف الشجاع المتميز بالعزم والحزم والجزم والحسم الذي اتخذته المملكة والمتمثل في قطع علاقاتها مع إيران.

وقالت في بيان لها: أكد هذا الموقف من المملكة أن العنف والإرهاب والظلم والاعتداء وسفك الدماء وتخريب الممتلكات يجب أن لا يحدث كما يجب أن يُردع الظالم ويوقف عند حده وان تكون مواقف الحزم هذه ومبادرات القوة والشجاعة مستمرة حتى يرتدع المعتدي والظالم وينصر المظلوم ويتحقق للجميع الأمن والاستقرار.

وتابع البيان: “اتسم موقف المملكة بالصبر والتحمل حتى جاء هذا الموقف الشجاع الذي هو عين الصواب وكبد الحقيقة وسيجله التاريخ بمداد من ذهب أنه قرار تاريخي وموقف إيجابي يحسب في سجل المملكة الحافل بالمواقف التاريخية والاستثنائية، كما انه منطلق من السياسة الشرعية والمقاصد المرعية والمصالح العليا فجاء محققاً لسد الذريعة ودفع الضرر”.

ابو فهد

الله يعز الوطن

الصنوي

الأوضاع في لبنان والعراق وسوريا أكبر شاهد على مدى الدمار والخراب الذي تسببه إيران للدول التي تدخلت فيها دعم مليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن يدل على أن من يحكم إيران تمثل عصابة للايهمها القانون الإنساني أو حقوق الشعوب في الاستقرار والحياة الكريمة كل همها نشر مذهب ديني على جماعة نسيطر عليهم وتديرهم وفقا لمصالحها فقط لايوجد أي موقف حقيقي لإيران غير الشعارات المفرغة في أي مشروع إسلامي لابد من صحوة عربية خليجية وتوحد للقوى والجهود لفرض مشروع عربي ينهض بالأمة العربية وينتشلها من هذا الوهن. كل المقومات مت فرصة وكان ينقصنا قائد شجاع .... فما الفائدة من المال والرجال اذا لم يسخروا لحياة كريمة تؤمن بحق جميع الشعوب بحياة كريمة أمنه مستقرة والتعايش مع جميع البشر.

لاإله إلى الله محمد رسول الله

الأوضاع في لبنان والعراق وسوريا أكبر شاهد على مدى الدمار والخراب الذي تسببه إيران للدول التي تدخلت فيها دعم مليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن يدل على أن من يحكم إيران تمثل عصابة للايهمها القانون الإنساني أو حقوق الشعوب في الاستقرار والحياة الكريمة كل همها نشر مذهب ديني على جماعة نسيطر عليهم وتديرهم وفقا لمصالحها فقط لايوجد أي موقف حقيقي لإيران غير الشعارات المفرغة في أي مشروع إسلامي لابد من صحوة عربية خليجية وتوحد للقوى والجهود لفرض مشروع عربي ينهض بالأمة العربية وينتشلها من هذا الوهن. كل المقومات مت فرصة وكان ينقصنا قائد شجاع .... فما الفائدة من المال والرجال اذا لم يسخروا لحياة كريمة تؤمن بحق جميع الشعوب بحياة كريمة أمنه مستقرة والتعايش مع جميع البشر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *