تواصل – فريق التحرير:
بثت قناة الإخبارية عدة مشاهد حية لوصول رائدي الفضاء علي القرني وريانة برناوي إلى الأرض بعد رحلتهما نحو الفضاء.
https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663727031538810881هبوط آمن على سطح الماء
وتم أخذ كافة إجراءات السلامة لرائدي الفضاء خلال الساعة القادمة استعدادًا لخروجهم من الكبسولة ونقلهم عبر طائرات مروحية.ووفقًا للمشاهد، فقد تم الهبوط الآمن والوصول الناجح لرائدي الفضاء نحو سطح الماء بسلام على متن المركبة الفضائية التي استقرت في المحيط الأطلسي.
https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663745900215140352وأظهرت مقاطع الفيديو نزول البراشوت التي ستثبت مركبة "دراغون" وتقلل من سرعتها استعدادا للمرحلة النهائية.
https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663744454426066945وعمت الفرحة قيادات الهيئة السعودية للفضاء لحظة وصول رائدي الفضاء إلى البحر.
https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663746882827329536وعرضت القناة مشاهد من السفينة التي ستحمل الكبسولة على متنها
https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663746392966193153 وتم التقاط #مركبة_دراغون تمهيدًا لوضعها بالمنصة قبل خروج رائدي الفضاء #علي_القرني و #ريانة_برناوي https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663749316056317953 https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663750016907853830 وحملت بعض لقطات الفيديو آثار الغلاف الجوي على مركبة دراغون من الخارج https://twitter.com/alekhbariyatv/status/1663747323887747073 ومن المشاهد الرائعة التي بثتها قناة الإخبارية، وضع #مركبة_دراغون في المنصة المعدة لها قبل لحظات من خروج رائدي الفضاء. https://twitter.com/alekhbariyatv/status/166374970958700953812 ألف طالب في مختلف مدارس المملكة
وكان رائدا الفضاء ريانة برناوي وعلي القرني، قد اختتمَا ثلاثَ تجارب تعليمية توعوية في أثناء رحلتهم في محطة الفضاء الدولية.
شارك في هذه التجارب 12 ألف طالب في مختلف مدارس المملكة، وعبر التفاعل اللحظي من خلال الأقمار الاصطناعية، حيث شهد 47 موقعًا ومدرسةً بالتزامن متابعةَ التجارب وتنفيذها.
وذلك بالتعاون مع وزارة التعليم، ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، ومدارس الرياض، ومدارس مسك.
وشكرَ محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، الرئيس التنفيذي للهيئة للفضاء، الدكتور محمد التميمي، جهودَ موزير التعليم الأستاذ يوسف البنيان، والفريق التعليمي.
وأثنى على الدعم الذي قدموه وإتاحة التجارب للطلبة في التواصل مع رائدي الفضاء وتوجيه الأسئلة ومقارنة نتائج تلك التجارب في بيئة الجاذبية الصغرى بنتائج الطلاب على سطح الأرض.
