أ
أ
تواصل - فريق التحرير: تتجدد محاولات بين الحين والآخر، للنيل من الإسلام ومعتقده وشعائره، وتتبناها حملات، بعضها ممنهج، وغيره ممول ومدعوم، يعتقد من وراءها بأنه بذلك قد انتصر لتطرفه وفكره الزائف.
دعاوى الحرية المزعومة
ويتشدق مدعو الحريات وحقوق الإنسان، بأنهم حراس حرية التعبير واحترام الآخر، بينما لا تزال أيديهم ملوثة بدماء المئات وربما الآلاف من ضحايا العنصرية والتطرف الغربي تجاه الأديان أو الأفكار المغايرة. وتفاعل رواد مواقع السوشيال ميديا، على نطاق واسع، مع فيديو حرق زعيم حزب الخط المتشدد الدنماركي، اليميني المتطرف راسموس بالودان، نسخة من المصحف الشريف، أمام مبنى السفارة التركية في ستوكهولم. وذكر متابعون، تعليقا على الفيديو المتداول، عبر "تويتر"، مصير الرسام السويدي ” لارس فليكس” الذي احترق داخل سيارته في أكتوبر 2021، عقب إساءته للنبي صلى الله عليه وسلم. اقرأ أيضا: «إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ» تتصدر مواقع التواصل عقب احتراق جثة الرسام المسيء للنبي ﷺبعد دعمها للمثليين.. السويد تسمح بحرق “المصحف” وتستفز المسلمين