تواصل – متابعات:
تفاعل نشطاء مع حملة الإبادة التي تتعرض لها مدينة دوما السورية، حيث تعرضت المدينة لقصف قوات بشار الأسد بأكثر من 150 غارة جوية وألف صاروخ ثقيل.
وانتقد مغردون صمت العالم على جرائم الإبادة وحرق الأطفال والنساء في دوما السورية، وكشفت تغريدات عن صمت مُريب لوسائل الإعلام على ما يجري في دوما السورية.
وكتب د. عائض القرني في هاشتاق "#دوما_تباد": "اللهم الطف بالشيوخ الرُكّع، والأطفال الرُضّع, وارحم النساء والضعفاء، واقسم الجبارين، واسحق المتكبرين الطاغين".
وعلق الناشط السوري هادي العبدالله قائلاً: "لو أن جرائم الحرب التي تحدث في الغوطة حصلت بأي مكان آخر في العالم أو أن مجرمها لم يكن الأسد لانتفض العالم كله لإيقافها".
وأضافت د. منيرة القاسم: "دوما تباد، والمسلمون في سُبات"، وعلق عبدالله القزلان قائلاً: "هذه المجازر والحرائق لا تعني شيئاً عند مجتمع دولي يكيل بميزانين".
أما عبدالمحسن المقرن فعلق قائلاً: "في دوما يجتمع خيرة أهل الشام، وللأسف الآن دوما تباد وضمير العالم لا يهتم.. اللهم انصرهم على بشار ومن وقف معه".