أ
أ
تواصل - خاص:
لم يكن يعلم الشاب مصطفى رجب محمود عند اشتراكه مع زملائه في انتفاضة امس ان رصاصة ستستقر في قلبة وانه سيكون اول ضحايا المظاهرات التي انتتشرت في معظم انحاء مصر وسميت بمظاهرات "يوم الغضب"، ويعيش مصطفى في مدينة السويس شرق القاهرة بحوالي 200 كيلوا متر ، توفى برصاصة في القلب اثناء اطلاق قوات الامن المصرية الرصاص المطاطي والحي على المتظاهرين بحسب شهود عيان مما تسبب في وفاته مع شابين اخرين واصابة اكثر من 120.
مشهد الفيديو تم وضعه قبل قليل على موقع يوتيوب وصفحة فيس بوك ووصل عدد المشاهدين في اقل من ساعة 332