الخميس، 01 ذو القعدة 1445 ، 09 مايو 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

أول ظهور للطفل العُماني الذي تعرض لهجوم الكلاب الضالة بعد نجاته

glFFNwqFaoOe5NSg
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل- فريق التحرير:

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو للطفل العماني الذي تعرض لهجوم من الكلاب الضالة في سلطنة عمان أثناء عودته من المدرسة.

اضافة اعلان

وظهر الطفل رفقة أحد الأشخاص- يبدو والده- وهو يطمئن الجميع عليه، مشيرًا إلى أنه بخير والحمد لله، وأنه واجه أحد الكلاب وضربه في رأسه، وقال الرجل الذي ظهر معه في الفيديو: أبشركم هذا البطل بخير والحمد لله ولم يصب بأذى.

  [video width="320" height="564" mp4="https://twasul.info/wp-content/uploads/2022/11/glFFNwqFaoOe5NSg.mp4"][/video]

نصائح لتجنب هجمات الكلاب الضالة

من جانبه أعاد الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ، نشر فيديو تعرض طفل في سلطنة عمان إلى هجوم من مجموعة من الكلاب الضالة في مكان لا يوجد به أحد، حيث ذكرعدة نصائح لتجنب هجوم الكلاب.

وقال "المسند" عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، :" لتجنب هجوم الكلاب الضالة عليك قم بما يلي:

1- ابق هادئاً ولا ترتبك.

2- لا تهرب، واثبت مكانك وكأنك جماد.

3- لا تنظر إلى عيني الكلب مباشرة، لأنه يعتقد عندما تفعل ذلك أنك تتحداه.

4- إذا كان طريقك المعتاد محفوفاً بخطر الكلاب احمل معك صافرة عادية فهي تخيفه.

[video width="660" height="360" mp4="https://twasul.info/wp-content/uploads/2022/11/cF9qc94YGOurCPTE.mp4"][/video]   https://twitter.com/AbdullahAh100/status/1590415789521129472?s=20&t=m3T-3zc0bljD6OLUp0jX8g

اقرأ أيضًا:

عناية الله تتدخل.. إنقاذ طفل عماني من هجوم كلاب ضالة (فيديو)

كلاب تهاجم طفل عماني

وكانت مواقع التواصل الاجتماعي ضجت بفيديو هجوم لعدد من الكلاب على طفل في سلطنة عمان- على ما يبدو أثناء عودته في الطريق من مدرسته إلى المنزل-.

وأظهر الفيديو، طفلا صغيرا، أثناء عودته من المدرسة، تهاجمه 3 كلاب ضالة، وظل يحاول الفرار منها، إلى أن سقط على الأرض، والتفت حوله وأخذت في نهشه.

وفي هذه اللحظات عبرت حافلة على الطريق، أثناء مهاجمة الكلاب الضالة للطفل، فنزل السائق مسرعا، وتدخل لإنقاذ الطفل، وطرد الكلاب التي تجمعت حوله وحاصرته.

اقرأ أيضًا:

شاهد .. ماذا فعلت الكلاب الضالة بسيارات متوقفة في الشارع ليلا

لم يتوقف المشهد عند هذا، بل بسبب لهفة السائق لإغاثة الطفل المحاصر، نسي الحافلة دون أن يوقفها، فتراجعت إلى الخلف، من الطريق المرتفعة، وحين لاحظ السائق ذلك، ركض مسرعا نحوها محاولا اللحاق بها وإيقافها.

ونجح السائق في إيقاف الباص، الذي كان يقوده، ثم عاد إليه الطفل، فيما بدا أنه كان يشكره، ويستأذنه في أن يركب معه ما بقى من الطريق.

addtoany link whatsapp telegram twitter facebook