تواصل – وكالات:
أثار الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" غضب الأمريكيين بعد توجهه للعب الجولف عند انتهائه من كلمته المختصرة حول مقتل الصحفي الأمريكي "جيمس فولي"، وكأن شيئاً لم يكن – وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية-.
وكان أوباما يلعب الجولف مع نجم دوري كرة السلة السابق ألونزو مورننغ، ورجلي أعمال آخرين، بعد الخطاب الذي ألقاه حول مقتل "فولي" على يد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
وهذه ليست المرة الأولى التي توجه فيها الانتقادات لأوباما، فقد كان يلعب الجولف الأسبوع الماضي أيضا خلال جنازة أحد الجنرالات العسكريين، وحضوره حفلاً في الوقت الذي كانت فيها أحداث العنف جارية في فيرجسون بولاية ميزوري.