أ
أ
تواصل – الرياض:
مثل كل مرة، وعند كل عرض لمقطع فيديو لممارسي التفحيط، تبين مشاهد فيديو على "يوتيوب" حجم الخطورة التي تنتج عن هذه الممارسة التي أقل ما يمكن أن توصف به أنها إجرامية. حادث التفحيط المأسوي الجديد صور في نجد، ويضيف بعدا آخر مهماً لهذه الممارسة الخطرة، وهو أن المتفرج والمشجع مثله مثل السائق عرضة للأذى الجسيم إن لم يكن للموت.