تواصل – واس:

تمثل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة إحدى الممكنات المهمة لدعم النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة.

دعم وتطوير الصناعة الوطنية

وتسهم أنشطة التقييس في دعم وتطوير الصناعة الوطنية، وتعزز من القدرات السعودية في مجال رفع نسبة المحتوى المحلي والصادرات غير النفطية.

الارتقاء بمعدلات السلامة

 كما تساعد على الارتقاء بمعدلات السلامة والأمان والجودة في العديد من القطاعات.

تعزيز وترسيخ المرجعية العلمية

وعملت الهيئة على تعزيز وترسيخ المرجعية العلمية والفنية لمختبراتها ومنظومتها الفنية؛ إيمانًا منها بأهمية رفع معدلات السلامة والأمان والجودة.

العمل على مواكبة التوسعات التنموية

وذلك لتمكين القدرات الوطنية من العمل على مواكبة التوسعات التنموية والاقتصادية التي تشهدها مختلف الصناعات بالمملكة.

إضافة 149 اختبارًا جديدًا

ووفق التقرير السنوي للهيئة عام 2022م، زادت الطاقة الاستيعابية والتشغيلية لمختبرات الهيئة حيث قامت بإضافة 149 اختبارًا جديدًا لتصل الإمكانيات إلى 1,689 اختبارًا.

إضافة عددٍ من المنتجات الجديدة لمجال الفحص

وبين التقرير أنه جرى إضافة عددٍ من المنتجات الجديدة لمجال الفحص، إضافة إلى:

1 - إصدار 4,859 تقرير اختبارٍ للعديد من المنتجات الخاضعة للفحص.

2 - خدمة 237 مستفيدًا من القطاع الخاص والجهات الحكومية.

3 - تطبيق أكثر من 560 مواصفة قياسية سعودية ودولية.

إجراء 43,419 اختبارًا من خلال 27 مختبرًا مختصًا في الهيئة.

وتناول التقرير جهود الهيئة في تطبيق أعلى معايير الجودة وتعزيز موثوقية النتائج والتقارير الصادرة عن مختبراتها.

حصول مختبرات الهيئة على الاعتماد الدولي

وأشار إلى أن حصول مختبرات الهيئة على الاعتماد الدولي من مركز الاعتماد (SAAC)، والمركز الخليجي للاعتماد (GAC)، وتنفيذ 14 برنامجًا للمقارنات البينية لعدد من المختبرات.

إلى جانب المشاركة الدورية في برامج الكفاءة الفنية، وخضوع 52 طالبًا وطالبة من الجامعات والمؤسسات التعليمية للتدريب بالمختبرات على طرق الاختبار والتقنيات المتقدمة في مجال الفحص والاختبار وتطبيق المواصفات.