مقالات الكاتب
خطورة الدراسات المُجهّلة
دراسة أثبتت أن هذا المقال يمنع الشيخوخة ويقلل من التوتر ويحسن المزاج وقد يكون مفتاح النجاح وحصولك على ثروة طائلة بعد قراءته كاملاً. البعض قد يصدق ما بعد كلمة “دراسة” جاعلين هذه الكلمة محل تقدير وتأكيد لما بعدها من معلومات،.. وهذا النهج نكاد نراه في
القرار
نعم القرار، هو المصير، هو الإختيار بين الصح أو الأصح أو الخطأ، وليس الكل يملك القرار، وإنما القليل والقليل جداً. وتختلف القرارات وتتنوع، منها الشخصي والعائلي والاجتماعي والإقتصادي والعملي … إلخ)، ولكن تأتي هذه في حكم موقعك ومكانك بين تلك القرارات إن كنت صاحب القرار
مبايعة أهل الضلال
بالأمس انتشر مقطع للهالكين الإرهابيين الأربعة عندما قال متحدثهم الضال: لن نبور في عهدنا ومبايعتنا إلا أن نرى كُفراً بواحاً!؟؟ فأين الكفر البواح الذي رآه في حكم آل سعود حفظهم الله. حُكمهم على شريعة الله وسُنة نبيه *مساجد في كل مكان تنادي بذكر الله *داخل
بلادي وأصلي
المملكة العربية السعودية رمز الأمان ودولة الإيمان وأرض بيوت الرحمن وديار أشرف خلق الله محمد بن عبدالله. المملكة تعيش اليوم ذكرى تأسيسها الـ ٨٨ على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، طيّب الله ثراه، والذي وحَّد الكلمة والأوطان وجمع شتات ذات البيان
لا تعليق للدراسة
هناك من يرى بعدم أهمية تعليق الدراسة أثناء التقلبات الجوية ويعتبرونها تعطيلاً للتعليم، أو “دلعاً” أو”تدليلاً”، وهناك في المقابل من يرى ضرورتها المُلحة لتفادي المخاطر من جهات عِدّة. لنرى بعين العقل أي الطرفين الصحيح بوجهة نظره؟! فعند من يرى ألا أهمية لتعليق الدراسة فهذا يرى بعين
شكراً يا معلم ابني
جاءني وقال: نقلوني من فصل لفصل آخر! تعجبت!! فغضبت!! فهممت للذهاب إليهم لكي أستفسر لِما تم نقل ابني من فصله لفصل آخر وهو في الدور الثاني من الدراسة؟ لكن ذهب اليوم تلو اليوم ولم أذهب، ذات يوم وجدت وقتاً لكي أذهب مع ابني للمدرسة ولكن
تعويذة ترتد على نافثها
بين الأمس واليوم فوارق شاسعة سياسياً وإجتماعياً وكذلك تحليلاً للواقع العالمي والشرق أوسطي خاصة. كان الأمس يتألم على ما أصابه من جروح بليغة أحدثها المجوس أصحاب العمائم في “قم” الإيرانية والتي أحدثتها في جنبات الوطن العربي والتي كادت أن تصل للعمق في الشرق الأوسط بدعاوى
حُريّة الكلمة
الكلمة أمانة في عُنق صاحبها وحق يجب إخراجها، وظلم إذا سُمح لها، ونور إذا أبداها، وليست حُرية إذا أطلقها؛ لأنها قد تهوي بصاحبها إذا لم يحتسب مكانها، ولَم يُدرك مقاصدها وأوزارها. أصبحت الحرية تطغى والهوى للحواجز يكسر، رُعاة الكلمة تغيروا، وسُفراؤها أُقيلوا، وحُراسها
مابعد إيران
اتضح جلياً مدى توغل النظام الإيراني في الشرق الأوسط بمليشيات عربية وبقيادة خامنئية ، جعلت شيعة العرب مجرد وقود لمساعيها نحو الهيمنة الخامنئية الثورية المفسدة . واتسع المجال القتالي لتلك المليشيات في دول عربية منها سوريا والعراق واليمن محاولةً الوصول للعمق العربي للحصول على الهيمنة