الأربعاء، 08 شوال 1445 ، 17 أبريل 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

نائب وزير التعليم:لا ضغوط خارجية لتغيير المناهج التعليمية

أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook
تواصل - متابعات: أكد خالد السبيتي، نائب وزير التربية والتعليم السعودي. أن السعودية تعيش اليوم ورشة إصلاح ضخمة لنظامها التعليمي ضمن خطة التحول إلى «مجتمع معرفة». وقال السبيتي، أن المملكة ستشهد «نقلة نوعية» خلال السنتين أو الثلاث المقبلة. يتحدث عن مشاريع طموحة جدا، مثل التوجه نحو اللامركزية، وجعل المدارس «منطلقا للتطوير». يرفض الحديث عن ضغوط خارجية أو أميركية تتعرض لها المملكة للتسريع في إدخال الإصلاحات، ويصر على أن الضغوط الوحيدة التي تتعرض لها هي داخلية. ويفخر السبتي الذي تسلم مهامه قبل 3 سنوات تقريبا، بالجهود الكبيرة التي بذلت مؤخرا لتطوير مناهج التعليم، لكي «تخدم رسالة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في الحوار والتسامح والسلام». «الشرق الأوسط». وشدد السبيتي، على أن دول العالم كلها تعطي التربية والتعليم أهمية كبيرة جدا.. وترصد لها ميزانيات كبيرة. ومن هذا المنطلق أصبح التعليم في العالم كله له أولوية عالية جدا ويعتبر من الأمور الإستراتيجية في الدول المختلفة. ولتحقيق المملكة رؤيتها، ورؤية خادم الحرمين الشريفين، في التحول إلى مجتمع معرفة مبدع، وتحقيق النقلة النوعية في المجالات المختلفة.. لا بد أن يكون الأساس جاهزا، والأساس هو التربية والتعليم. في أوروبا وأميركا والدولة المختلفة، أعطوا التعليم أهمية خاصة ومتزايدة الآن. والمملكة جزء من هذا العصر، وإيمان القيادة إيمان كبير بأهمية التربية والتعليم. طبعا كان إيمانا منذ بدايات تأسيس المملكة العربية السعودية. وكشف نائب الوزير، عن أن الوزارة بدأت قبل عدة سنوات في مشروع لتطبيق مناهج عالمية جديدة للرياضيات والعلوم. طبق قبل سنتين في 3 مراحل دراسية، والسنة الحالية في 3 مراحل دراسية، وفي خلال سنتين سيطبق في جميع المراحل الدراسية من أول ابتدائي إلى ثالث ثانوي. اضافة اعلان
كلمات البحث
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook