تواصل – وكالات:
أطلقت سلطات مالاتيا، في جنوب شرقي تركيا، حافلات ترام -نقل جماعي- مخصصة للنساء فقط ، بناءً على طلب من النساء أنفسهن، للتنقل بشكل مريح أكثر بعيداً عن الاختلاط بالرجال.
وقال ممثل مكتب رئيس بلدية مالاتيا في تصريحات صحافية: إن “الحافلات بدأت في العمل، وهي مميزة في الشكل؛ نظراً لأنها مغطاة باللون الوردي مع صورة البابونج”.
واستناداً إلى التقارير المرصودة من مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، فإن الغالبية العظمى من النساء سعداء باتخاذ شكل النقل الجديد، معتقدين أنهم يشعرون بالأمان أكثر في الفصل بين الرجال والنساء.
وفي وقت سابق، بدأ مكتب العمدة في بورصة بشمال غرب تركيا المشروع، الذي سيتم بموجبه تخصيص عربات منفصلة لمرور النساء في مترو الأنفاق في المدينة.
ياليت قومي يعلمون
شكله اشاعه
صورة مع التحية لكل ليبرالي وعلماني ولكل امرأة تريد القيادة أو تنادي بالحرية كما تزعم ..
سبحان الله ..
كيف لو تعرفوا على أحكام الشريعة العظيمة في صون كرامة المرأة
أكثر مصائب العالم هي بسبب ظلالات هيئة الأمم المتحدة وتدخلها في شؤون البشر، ولا شك أنها مطية يهود…
يرحبون بمنع الاختلاط في بلاد الكفر، ويحاربونه في بلاد المسلمين وخاصة في بلاد الحرمين…
يخسون.
والحق ماشهدت به الأعداء
سبحان الله يَرَوْن ضرورة توفر مرافق للمرأة عند الخروج ،وربعنا يستميتون في إلغاء ولاية الرجل ، أكيد المكسيكيون إخوان سرورية قطبيه محلبيه
أسأل الله أن يعز الإسلام والمسلمين
وأن يقيم شريعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الحمد لله على نعمة الإسلام الذي حرم الاختلاط
الله يهديهم للإسلام ويرد ضال المسلمين
من جد
ياليت قومي يعلمون
وجدوا. الامان في قيم ديننا والاغبياء خاصتنا ( بني ليبرال وعلمان) لايفقهون
قالها الشرع منذ حوالي أكثر من 1400 سنة ،،، لكن بنو ليبرال و بنو علمان يستمدون ثقافاتهم من الغرب و من اللواتن ،، و هجروا القرآن أبو الثقافة والعلوم كلها ،،، يا شين السرج عالبقر حين يتأمرك قومي و هم عرب ،، لا تليق بالحمامة أن تتشبه بالغراب ،،، الغراب يا وقعة سودة ،، على قولة إخواننا المصريين ،، من فات قديمه تاه
وين اليبرالييلن الداعين لتحرير المراءه
نتمنّى بعثة تابعة لحقوق الانسان عندهم تزور مملكتنا الحبيبه ونعطيهم دروس مجانية بسجّية وعفويه ايمانيه صادقه تنبع من كل مواطن بسبب تطبيق شرع الله في بلد السعوديه الطاهر
محمد الزهراني
الامم المتحده هي السبب الاساسي ومؤتمراتها الداعيه للحرية المرأة وهي في الاساس ضدها
من الفشل في التخطيط لدينا تجربة ما فشل في تجريبه الآخرون
قال تعالى ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
مايصح الا الصحيح والحمدلله ما نهانا عن شي الا لان فيه مضره لنا( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )ياليت اللي ينادون بالحرية والاختلاط يفهمون شريعة وحكم الله .
سبحان الله حتى مع شهادة من خالفنا في ديننا
الا ان ليبرليتنا يثبتون دائما ان مايريدونه مجرد هوى في النفس
لايخضع لعقلانيه او اتباع دين
وهالوجيهه الودره تبي اختلاط وخربطه
لكن ويمكرون ويمكر الله
عدم الاختلاط نعمه من الله خص بها الاسلام عن غيره وعمليه الترفيه الي يقودها وزيرها امل تكون محدوده ولا يعطي اكبر من حجمه للتمادي في ذالك لان مستهدفين من الجميع والعاقل يدرك ذالك الوضع
الحمدلله على نعمة الاسلام
سبحان الله الغرب لما عرفو إن الإختلاط يجر مفاسداً عظيمه وعواقبه وخيمه منعوه
بينما ينادون به البراليين والعلمانيين في بلاد الحرمين التي قدوة المسلمين تحت غطاء حرية المراءه وإعطائها حقوقها ليس حقوقها بالإسلام التي منعها من الإختلاط وجعلها درة مصيونه وإنما االفسقه يريدون إشباع شهواتهم الجنسيه ويردون خروجها من كرامتها وحيائها وعفتها ولكن نسائنا وبناتنا يعلمون ماهي مقاصدهم وغاياتهم الشيطانيه
ونذكرهم بقول الله تعالى ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشه في الذين آمنو لعنو بالدنياء ولآخره ولهم عذاب عظيم ) ….
نحن للأسف كمن يرى الغريق يغرق في دوامة بوسط البحر و نتجه نحوه لنغرق معه ..
مزيدا من المضايقات مزيدا من الزنا مزيدا من الاطفال الغير شرعيين .
حنا للأسف مجتمع يعيش على التقليد الأعمى حتى وان كان لا يتناسب مع ديننا اولا ثم عاداتنا وتقاليدنا
الاليت بقر يلادي يفهمون ان شريعتنا افضل الشرايع
سبحان من انطقهم بالحق وعندنا ينادون بحرية المراة وليست حرية ولكن يسهل الوصول إلى عفتها.وامتهان كرامتها
غيروا وبدلوا لحفظ المرأة وصيانتها.. وهذا من أهم ما جاء به الإسلام والدلالئل كثيرة .. الإسلام حياة ، الإسلام نظام ، الإسلام شمولية وكله خير .. فالله خالق هذه النفس ورضي لها الإسلام دينا .. تدين نفسها لله عز وجل بهذا الدين .. فهل من معتبر
ليت قومي يعلمون
صورة. مع التحية لمن ينادي بقيادة المرأة وتحررها ومن يطالب بالاختلاط
الحمد لله على نعمة الاسلام صان المرأه وكرمها احسن تكريم .
سبحان الله الشريعه ماتنهى عن شي الا له عواقب ومفاسد في المجتمع فالحمدلله على نعمة الاسلام في دولتنا الله يثبتا على دينه يارب