تواصل - فريق التحرير:
نفت الملحقية الثقافية للمملكة في بريطانيا أن تكون قد منحت أية جهة أو شخص الحق في إِصْدَار قبولات أو خدمات تعليمية معتمدة منها، مطالبة جميع المتعاملين بضرورة الاقتصار على استخدام القنوات الرسمية لها.
وَقَالَتِ الملحقية، عبر حسابها الرسمي بموقع "تويتر": "لاحظت الملحقية الثقافية في بريطانيا نشاط عدد من حسابات التواصل الاجْتِمَاعي التي تروج لتقديمها لقبولات وخدمات تعليمية معتمدة من الملحقية".
وأَضَافَت: "تود الملحقية التأكيد على أن وحدة التصاديق بها هي القناة الرسمية المخولة بذلك، وتطالب، في هذا الخصوص، وفي كافة شؤون الطلبة المبتعثين أو الراغبين للدراسة في بريطانيا، بضرورة استخدام القنوات الرسمية لها".
وختمت بالقول: "والملحقية إذ تعلن ذلك؛ لتؤكد على إخلاء مسؤوليتها عن أَي تبعات قد تحدث للمستفيدين بسبب طلب تقديم الخدمات من غير قنواتها الرسمية".
وأرفقت الملحقية رابطاً رَسْمِيّاً لوحدة التصاديق الخَاصَّة بها، والتي تقدم عبرها كافة خدماتها، وهو: http://bit.ly/2tY4L3z