الجمعة، 19 رمضان 1445 ، 29 مارس 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

التربية: رياضة البنات ليست ضمن خططنا

أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل – متابعات:
فيما أقر وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد آل فهيد، أن ممارسة الرياضة للمرأة تعد إيجابية، ولها انعكاسات صحية على المرأة ولا غبار عليها إن كانت في بيئة جيدة وبعيدة عن الاختلاط، إلا أن الوكيل أكد أن وزارته لا تفكر جديا في إدخال المقررات الرياضية إلى مدارس البنات، وليست من ضمن خططها في الفترة المقبلة.اضافة اعلان
وبيّن آل فهيد في حوار مع "الوطن" أن الوزارة أتمت دراسة تغيير مسميات مدارس البنات من "الأرقام" إلى أسماء صحابيات وقيم ومدن وشخصيات نسائية سعودية قدمن منجزات للوطن وأن التطبيق سيتم عقب موافقة بعض الجهات المعنية، نافيا نية وزارته تعليم لغات أخرى في المراحل الدراسية. وأوضح آل فهيد أن حركة نقل المعلمات التاريخية لن تحدث أي عجز في الوظائف التعليمية في بعض المدن النائية والقرى حيث ستعوض بالتعيينات. موضحا أن وزارته وبالتعاون مع مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام تعد لمشروع نظام الرتب والمعايير المهنية والرخص، وفي حال اكتمال المشروع وصدور الموافقات الرسمية عليه فإنه سيكون تغييرا جذريا يسهم في تحسين العملية التربوية.
  
أكد وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد آل فهيد أن وزارته لا تفكر جديا في إدخال المقررات الرياضية إلى مدارس البنات وليست ضمن خططها في الفترة المقبلة، لكنها في الوقت ذاته ترى من حيث المبدأ بأن ممارسة المرأة للرياضة إذا كانت في بيئة جيدة وسليمة وبعيدة عن الاختلاط لا غبار عليها لكونها لها انعكاسات صحية على المرأة.
وبيّن آل فهيد في حواره التالي مع "الوطن" أن وزارته أتمت دراسة تغيير مسميات مدارس البنات من "الأرقام" إلى أسماء صحابيات وقيم ومدن وشخصيات نسائية سعودية قدمن منجزات للوطن وأن التطبيق سيتم عقب موافقة بعض الجهات المعنية، نافيا نية وزارته تعليم لغات أخرى في المراحل الدراسية.
وأوضح آل فهيد أن حركة نقل المعلمات التاريخية لن تحدث أي عجز في الوظائف التعليمية في بعض المدن النائية والقرى حيث ستسدد بالتعيينات، وأن وزارته بالتعاون مع مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام تعد مشروع نظام الرتب والمعايير المهنية والرخص، وإذا اكتمل وصدرت الموافقات الرسمية عليه فسيكون تغييرا جذريا سيسهم في تحسين العملية التربوية، ومثل تلك القضايا تحتاج إلى وقت كاف، ومشروع الرتب وعدد من المشاريع ذات العلاقة قُطع فيها شوط كبير وسترفع للجهات ذات العلاقة قريبا، بالإضافة إلى سعي الوزارة لإعادة تصميم غرف المعلمين، حيث إن الوضع الحالي لغرف المعلمين والمعلمات غير مرض.

كلمات البحث
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook