الخميس، 18 رمضان 1445 ، 28 مارس 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

خطبة الجمعة بالحرمين وبعض العواصم العربية

أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل – متابعات:

اضافة اعلان

خطبة الجمعة من الحرم المكي:

الشيخ أسامة خياط: من صام يوم عاشوراء يحفز الهمم إلى كمال الحرص على صيامه واغتنام فرصته وعدم إضاعتها

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرم في مكة المكرمة الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط المسلمين بتقوى الله عز وجل وتذكر الوقوف بين يديه سبحانه و تعالى يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا.

وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها بالمسجد الحرام إن الرغبة في الخير والدأب في طلبه وطرق أبوابه وسؤال الله التوفيق وحسن المعونة على بلوغ أقصى الغاية فيه شأن كل أواب حفيظ وديدن من خشي الرحمن بالغيب وابتغى الوسيلة إلى رضوان ربه الأعلى بكل محبوب لديه أرشد وهدى عباده إليه وحثهم على إصابة حظهم منه والتزود منه بنصيب وافر يصحبهم في سيرهم إلى لقائه أملا في نزول دار كرامته والظفر بكريم موعوده والتنعم بالنظر إلى وجهه الكريم في جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين.

وبين فضيلته أن دلائل سعة رحمته تعالى وواسع فضله على عباده وإرادته الخير بهم لتبدو جلية بينه في سعة وتعدد أبواب الخير التي أمرهم ووصاهم بها ودلهم عليها ووجه أنظارهم إليها بما انزل عليهم من البينات والهدى في محكم الكتاب وبما جاءهم به رسوله المصطفى ونبيه وحبيبه المجتبى صلوات الله وسلامه عليه فيما صح سنده من سنته وما ثبت به النقل من هديه وطريقته عليه الصلاة والسلام وإنها لأبواب خير مشرعة في كل حين وإنها لتستغرق كل أيام العام فليس شهر من شهوره إلا ولأيامه أو لياليه وظائف يلج منها العبد إلى جمهرة من الطاعات وحشد من القروبات يزدلف بها إلى مولاه وتقر بحسن الثواب عليها عيناه وإذا كان المسلم قد ختم عامه بعبادة ربه المتمثلة في حج بيته والعمرة وذكره سبحانه في أيام التشريق والتقرب إليه بذبح ونحر الأضاحي وبصيام يوم عرفة من غير الحاج وغيرها من القرب الواقعة في شهر ذي الحجة آخر شهور العام فإنه يفتتح عامه بعبادة ربه المتمثلة في صيام شهر الله المحرم أول شهور العام الذي اخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن صيامه أفضل الصيام بعد رمضان كما جاء بذلك الحديث , مفيدا أن هذا باعث له على تذكر الغاية التي خلق لها والمقصود الذي ذراه الله في الأرض لأجله , تلك الغاية و ذلك المقصود الذي بينه عز وجل في كتابه بقوله / وما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق و ما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين/.

و أكد أن حياة المسلم و أعماله كلها لله خالقه ورازقه ومالكه و المتصرف في كل شؤونه بما يشاء كيف شاء وأن عليه لذلك أن يجعله سبحانه مقصوده ومبتغاه وقبلة قلبه وغاية عمله.

وأوضح أن الصيام في شهر الله المحرم صوم يوم عاشوراء لما ورد من الجزاء الضافي و الأجر العظيم لمن صام يوم عاشوراء حيث ورد أن الرسول صلى الله عليه و سلم سئل عن صوم يوم عاشوراء فقال احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله مشيرا إلى أن الأجر الذي وعد به من صام يوم عاشوراء يحفز الهمم إلى كمال الحرص على صيامه واغتنام فرصته وعدم إضاعتها تأسيا بهذا النبي الكريم عليه أفضل الصلاة و التسليم ومتابعة له و مضيا على طريق السلف الصالح رضوان الله عليهم الذين كان لهم من العناية بصوم هذا اليوم لا نظير له.

ودعا الدكتور الخياط المسلمين إلى الحرص على استغلال فرصة هذا اليوم المبارك العظيم بالصيام مخلصين العمل لله متابعين فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم ليكونوا ممن فاز فوزا عظيما.

وأكد أن في صوم النبي صلى الله عليه و سلم يوم عاشوراء وأن في صوم نبي الله موسى عليه السلام من قبله شكرا لله تعالى على منه بنصر موسى و قومه وإغراق فرعون و قومه فيه دليلا بينا على لزوم شكر الله على نعمه بطاعته استدامة للنعمة وأملا في المزيد منها الذي وعد الله به الشاكر بقوله / وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم /.

وشدد إمام و خطيب المسجد الحرام على و جوب الحرص على شكر المنعم على نعمه بالعمل على مرضاته وتجنب أسباب غضبه وعقابه والصيام مع يوم عاشوراء يوما قبله أو يوما بعده فقد قال النبي صلى الله عليه و سلم" لأن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع".

 

خطبة الجمعة من الحرم المدني:

الشيخ حسين آل الشيخ يحذر المعرضين عن طاعة الرحمن بأن لهم الويل والحسرة والخسران

أكد فضيلة إمام المسجد النبوي الشريف الشيخ حسين آل الشيخ في خطبة الجمعة اليوم أن انصرام الأعوام لعبرة وأن في تجدد الأزمان لمدكر فالسعيد من اغتنم مواسم هذه الدنيا وتقرب فيها بطاعة المولى فالحياة الحقيقية هي ما صرفت في ذكرى الله جل وعلا وفي طاعته والتقرب إليه فالغاية الكبرى من خلق هذه الدنيا تحقيق العبودية لله جل وعلا وإخلاص الطاعة له سبحانه وتعالى فعلى المسلم أن يكون محقق هذه الغاية العظمى وهذا الهدف الأسمى .

وحذر فضيلته الغافلين والمعرضين عن طاعة الرحمن بأن لهم الويل والحسرة والخسران قال الله تعالى ( وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ) .

وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي أنه من السعادة أن يطول عمر المسلم وهو إلى طاعة ربه مسارع والى التقوى مبادر فقال الرسول عليه الصلاة والسلام ( لا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ وَلا يَدْعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ ، إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ  أَوْ قَالَ أَجَلُهُ ، وَإِنَّهُ لا يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ إِلا خَيْرًا ) فعلى المؤمن أن يغتنم حياته قبل موته وشبابه قبل هرمه وصحته قبل مرضه وفراغه قبل شغله فإن الفلاح الذي هو الظفر بالمطلوب والهرب من المرهوب إنما يكون لأهل الإيمان والتقوى.

وخاطب فضيلة المسلمين قائلا :” إن الأمة في أحوج ما تكون إلى معرفة المبادئ التي يتحقق بها الأمن من المخاوف والأمان من الشرور والمخاطر” مؤكدا أن أمتنا في ضرورة إلى معرفة الأسباب التي تدرأ الشرور في الحاضر والمستقبل إلا وأن هذه المبادئ لا تكون إلا في أن تعيش الأمة حلاوة الإيمان الصادق الذي يصدقه العمل بشريعة الرحمن والوقوف عند حدود القرآن والتقيد بهدي سيد ولد عدنان عليه أفضل الصلاة والسلام .

وأوضح في ذات السياق أن إدراك الأمن في مجالات الحياة كلها لا يتوفر إلا حينما يتحقق الإيمان الخالص الذي يقود إلى الحذر من الموبقات والفحشاء والمنكرات يقول المولى جل وعلا ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) .

وأفاد الشيخ آل الشيخ أنه في العام المنصرم قد عانت الأمة من محن وفتن وقاست مصاعب ولا تزال مصابة في كثير من أبنائها وبلدانها فلا حول ولا قوة إلا بالله ألا وأن النجاة في التوبة إلى الله جلا وعلا فربنا جل سبحانه يقول(ففروا إلى الله) , وقال :” إن المسلمين قد آن لهم أن يستجيبوا لله العلي القدير ولرسوله صلى الله عليه وسلم في كل شأن من شئونهم وان يحكموا شرعه في أحوالهم وأوضاعهم ومجالات حياتهم فيوم تقف الأمة بصدق وإخلاص محكمة شرع ربها مهدية بهدي رسولها صلى الله عليه وسلم فلن تجد إلى الشقاء سبيل ولا إلى الضعف والهوان طريقه وفي الحديث الصحيح ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وسنتي ) فمن أقام حياته على المنهج الإسلامي والتزم بالشرع الإلهي واعتصم بالهدي النبوي فهو محروس بإذن الله من المخاطر معصوم من الفتن والشرور.

وفي نهاية خطبته أوضح إمام وخطيب المسجد النبوي أنه لا مخرج من هذا المصاعب التي تتلاحق بالأمة ولا مخلص من هذه العناء والشقاء السياسي والاقتصادي والاجتماعي إلا بتوبة صادقة إلى الله ورجعة جادة إلى مبادئ الإسلام وقيمه وثوابته فعلى المسلمين تقوى الله العزيز الحكيم فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول في الوثيقة العظيمة ( أحفظ الله يحفظك , أحفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لـم ينفعـوك إلا بشيء قـد كتبـه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضرّوك بشيء لم يضرّوك إلا بشيء قد كتبه الله عليك).

 

خطبة الجمعة من ميدان التحرير:

الشيخ شاهين: لا خوف من اكتساح الإسلاميين للانتخابات البرلمانية لأن الشعب هو الذي اختارهم

ألقى الشيخ مظهر شاهين خطيب الثورة خطبة الجمعة وسط المتظاهرين فى ميدان التحرير اليوم وقال لقد وقفنا هنا يوم الخامس والعشرين من يناير حاملين أرواحنا على أكتافنا وقدر الله لى أن أخطب فى أول مليونية وأنادى بمطالب الثورة وقت أن كان مبارك يحكم البلاد وقد هددونا بأن هناك قناصة تحصد الأرواح ولم نبال واليوم وبعد مرور أكثر من 10 أشهر على الثورة هناك من يدبر ثورة مضادة .

وتساءل أى إستقرار يكون على حساب دماء الشهداء ؟ .. وأرد عليهم بأن هذه الوجوه التى جاءت إلى التحرير هى التى تريد الإستقرار لمصر وشبه الثورة بأنها مريض تم فتح بطنه ولم يتم إجراء العملية الجراحية له بعد وحينما أقول ميدان التحرير أقصد جميع الميادين التى يقف فيها الشرفاء فى كل ربوع مصر الذين يريدون إعادة بناء مصر.

وقال من خرب الماضى فى مصر يسعى لتخريب المستقبل ولن تفلح كل الجهود لكى تحبط عزيمتنا ولن نبالى وإن حصدوا فى سبيل هذا أرواحنا واضاف اننا كلنا مشاريع شهداء وهنا فى ميدان التحرير راية مصر فقط ولم يسقط الشهداءإلا من أجل التغيير .

وطالب بمحاكمة عادلة عاجلة لكل من أراق دماء التحرير وقال لا تخلطوا الأوراق فثوار التحرير ليسوا ضد الجيش ولم ينادوا بصدام مع الجيش وطلبنا أن تنتقل إدارة البلاد إلى حكومة مدنية .

وقال إن ذكرى الشهداء الذين غيروا وجه مصر سوف تخلد وإن نجاح إنتخابات المرحلة الأولى جاء من هنا من ميدان التحرير والثوار هم الذين تمسكوا بإجرائها فى موعدها والثورة حققت النزاهة والشرف.

ووجه الشكر لرجال القضاء المصرى على دورهم فى تلك الانتخابات واوضح أن ثوار التحرير حموا مصر وليس الفلول أو أعداء الثورة.

ودعا المصريين بعدم الخوف لإكتساح الإسلاميين فى الانتخابات البرلمانية لان الشعب هو الذى أختارهم وطالب بإعطاء البرلمان كافة الصلاحيات وأصدر قرارا ثوريا قائلا "أن أعضاء البرلمان لابدوا أن يحصلوا على جميع الصلاحيات وعلى رجال الإعلام أن يتوقفوا عن المساومة بين ثوار التحرير والميادين الاخرى ومن ظن أن الثورة ستموت فهو واهم.

وتلى القسم "اقسم بالله العظيم أن نحافظ على أهداف ثورتنا ومبادئها ونعيش من أجلها ونموت فى سبيلها ..حسبى الله ونعم الوكيل ..الله الله أكبر.

 

وأصدر قرارا ثوريا أخر بأنه لابد من إنتقال صلاحيات رئيس الجمهورية إلى الحكومة المقبلة وعلى رجال الإعلام الذين يحاولن تشويه الثورة أن يكفوا عن هذاوإلا سوف نذهب جميعا إلى النائب العام لكى نقدم بلاغ ضدهم.

 

وتابع أنه يتحدث بصوت الثوار جميعا وإستنكر الإتهامات الموجه للمتظاهرين بانهم يحملون اجندات خارجية وقال إننا نحمل أجندة طنطا وسوهاج وبنى سويف والإسكندرية وبنى سويف وجميع المحافظات وقال أنا خادم للثوار جميعا وحذاء الشهداء فوق رأسى وأنتم الذين جئتم بى إلى هنا ولن نحيد عن الطريق.

ورد على الأصوات التى تنادى بعودة الثوار إلى بيوتهم قائلا "حققوا مطالبهم أولا "وإستبعد إنقسام أفراد الشعب المصرى ودعى الشعب أن يحمى الإنتحابات فى المرحلة الثانية والثالثة وعزل الفلول مثلما حدث وتلا قرارا ثوريا بذلك وهتف الله اكبر ..الله أكبر وإختتم الخطبة مطالبا المتظاهرين بالحفاظ على الثورة.

 

خطبة الجمعة من اليمن:

الشيخ السروري: لا يستطيع احد أن يضمن للسفاح حصانة ولا بد من محاكمة عادلة تطال كل من ساهم وأمر بالقتل وعلى رأسهم رئيس النظام

دعا الثوار في  اليمن المجتمع الدولي بينها الدول التي دعمت المبادرة الخليجية إلى التجاوب مع قضية محاكمة الرئيس الفخري لليمن علي عبدالله صالح لمشاركة قواته في قتل المدنيين في أنحاء مختلفة من اليمن .

 

وجدد الثوار على التمسك بالعمل الثوري خيار لإسقاط النظام وملاحقة كل مرتكبي الجرائم البشعة ضد المدنيين في صنعاء وتعز ومناطق أرحب ونهم وعدد من مناطق في المحافظات الجنوبية التي اتهم فيها قادة سياسيون النظام بتسليمها إلى جماعات إسلامية مسلحة .

 

شارع الستين الذي اكتظ بالمشاركين في صلاة الجمعة نددوا بما يحدث من جرائم في مدينة تعز وإخافة الآمنين وإقلاق السكينة العامة واستهداف أحياء سكنية مأهولة بالسكان جراء عمليات عسكرية يقودها مدير امن محافظة تعز عبدالله قيران وقائد الحرس الجمهوري مراد العوبلي وعدد من وصفا بـ "البلاطجة" ،حيث خلفت العمليات العسكرية ضد سكان المدينة قتلى وجرحى بينهم طفل وامرأة .

 

جمعة الاستقلال التي اخططب فيها الشيخ عزالدين السروري عن عيد استقلال جنوب اليمن ورحيل أخر جندي مستعمر الذي يصادف الـ 30 من نوفمبر من كل عام ،مؤكداً في الخطبة على أن عيد الاستقلال هو جسر العبور إلى ثورة الشباب السلمية .

 

وقال الخطيب السروري إن استقلال جنوب اليمن من الاستعمار هو امتداد لوحدة اليمن التي أنجزها الشعب ،متهماً النظام سعيه إلى تحويلها إلى مشروع الفرد والعائلة وأراد أن يمتطي هذا المنجز لتحقيق مآربه .

وأشار الخطيب إلى أن نظام الرئيس الفخري لليمن فشل في إيجاد حياة كريمة لليمنيين خلال فترة حكمه ومارس أساليب مرفوضة منها إخافة الآمين وقطع الطرقات وغلاء المعيشة من اجل البقاء على الكرسي .

 

وتعهد الخطيب لشهداء الثورة  بقوله "نعاهدهم الله إن دمائهم وتضحياتهم لن تذهب هدراً ولا يمكن لأحد ان يتنازل عنها ولا يستطيع احد أن يضمن للسفاح حصانة ولا بد من محاكمة عادلة تطال كل من ساهم وأمر بالقتل وعلى رأسهم رئيس النظام ".

 

وأضاف الخطيب إن ما تمارسه القوات الموالية  لصالح في تعز من قتل طال الأطفال والنساء وتدمير البيوت هي دليل على انتهاء شرعية الاستبداد ،وذكر الخطيب بالقول " الرئيس صالح خرج من التاريخ لأنه لا يستحقه"  .

 

وشدد الخطيب على التمسك بمشروع الثورة إلى حين إسقاط كل رموز الحكم السابق -حد قوله - وقال"إن مشروع الثورة هو المقدمة الحقيقية لمشروع الدولة وعلينا أن نبقى الحراس اليقضين لمشروع ثورتنا ".

 

وعقب صلاة الجمعة تم تشييع عدد من الذين سقطوا في منطقة أرحب جراء المواجهات المسلحة بين رجال القبائل وعدد من ألوية الحرس الجمهوري .

 

 

كلمات البحث
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook