تواصل - وكالات:
لا تزال المصارف العالمية الكبرى، خصوصاً الأوروبية، تتحفظ على التعامل مع إيران، بعد 9 أشهر من دخول الاتفاق النووي مع القوى الكبرى حيز التنفيذ، ورفع جزء كبير من العقوبات الدولية المفروضة على طهران.
وقال برويز عقيلي رئيس مجلس إدارة مصرف الشرق الأوسط "خاورميانه": "حاليا وافقت مصارف أوروبية صغيرة على العمل معنا"، مضيفة "لكن لم يوافق أي من المصارف المتوسطة أو الكبرى على ذلك حتى الآن".