كتب عبد الإله ال بدوي والد رائف وسمر رسالة يؤكد أنهما عاقين له قد هربا منه واتجها لتكوين جبهة لبرالية داخل البلاد معارضة لنظام الحكم وعادات المملكة، حيث يقول:اضافة اعلان
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد :
أنا المواطن عبد الإله بن محمد بن رائف بن أحمد بن محمد بن عبد الله آل بديوي الشمري صاحب الهوية الوطنية رقم 1067887594 بتاريخ 14/06/1422 هـ الصادرة من أحوال جده و بكامل قواي العقلية و بصفتي الشرعية و الأهلية الاعتبارية أقول قولي هذا إبراءً للذمة أمام الله عز وجل ثمَّ ولاءً مني لولي الأمر و أمير المؤمنين فينا خادم الحرمين الشريفين، و عملاً و إيماناً بقوله تعالى: ( لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ... و قوله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) سورة المائدة ..
و قوله صلى الله عليهِ و سلم : ( الدينُ النصيحة )، ِاليوم نحنُ في المملكة العربية السعودية شعباً و حكومة يتربص بنا الأعداءُ من كلِّ حدبٍ و صوب
من الداخلِ قبل الخارج و كل من المفسدين في الأرض التالية أسماؤهم :
1- رائف بن محمد بن رائف آل بدوي (مؤسس شبكة الليبراليون السعوديون الحرَّه) و المطلوب للعداله بسبب انشائهِ موقعاً إلكترونياً تعرض لسب الذات الإلهية.
2- سمر بنت محمد بن رائف آل بدوي (العاقه و الفاجرة و المتمردة).
3- وليد بن سامي أبو الخير (المشرف العام لمرصد حقوق الإنسان في المملكة) و المعارض للحكم السعودي  و المفسد الذي يطبق و بكل وقاحه الأجندة (الإيرانية الإسرائلية) في بلاد الحرمين تحت قناع حقوق المرأة و حقوق الإنسان.
و غيرُهُم من موظفي الدولة و قضاةِ النار المتواطئين معهم و بالأدلة الدامغة، و توجد لدي قائمة بأسمائهم حال طلبها، علماً بأنني سبق و أن أبلغت جهاز المباحث العامة للشؤون الأمنية على الرقم 990 عن هؤلاء المفسدين في الأرض الذين يودُّون أن تُستباح أعراض المؤمنين فانطبق عليهم قول الحق سبحانه: ( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ). أطلب من جهات الإختصاص المعنية و فوراً دون تأخير إتخاذ الاجراءات اللازمة بحقهم و محاسبتهم على جرائمهم النكراء و الله من ورآء القصد.