الخميس، 09 شوال 1445 ، 18 أبريل 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

بالصور.. المملكة تشارك العالم إطفاء الأنوار في «ساعة الأرض»

A combination picture shows an overview of central Tokyo with the illuminated Tokyo Tower at the centre before and during Earth Hour, when its lights were switched off, Japan
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل - وكالات:

بهدف توفير الطاقة، ورفع الوعي بالتغير المناخي والاحتباس الحراري؛ شاركت مدن المملكة أكثر من 7 آلاف مدينة حول العالم في إطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية في المنازل والمؤسسات لتوفير الطاقة فيما يعرف سنوياً بـ "ساعة الأرض" والتي بدأت الليلة عند الساعة الثامنة والنصف مساء وحتى الساعة التاسعة والنصف مساء السبت.

اضافة اعلان

وتفاعلت العاصمة الرياض، وأمانات المناطق مع الحدث، كما شارك عدد من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وبطبيعة الحال، جاءت المشاركة العالمية قوية في أغلب عواصم العالم.

• المملكة: في الرياض، أطفأت أمانة منطقة الرياض بمناسبة هذا الحدث العالمي إنارةَ عدد من الطرق والشوارع واللوحات الإعلانية التابعة للأمانة، وهي: طريق الملك فهد وسط مدينة الرياض، وشارع موسى بن نصير شمال.

كما تم إطفاء إنارة كل من: شارع الإمام أحمد بن حنبل شرق مدينة الرياض، وشارع عائشة بنت أبي بكر غرب الرياض، وميدان الكرة الأرضية لمدة ساعة.

الرياض تشارك مدن العالم التفاعل مع الرياض تشارك مدن العالم التفاعل مع الرياض تشارك مدن العالم التفاعل مع

• نشطاء تويتر:

من جانبهم، تبارى مغردو موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، في نشر صور تؤكد مشاركتهم في فعاليات اليوم.

• عالمياً:

أما عالميا، فقد أُطفئت أنوار دار أوبرا سيدني، التي تشتهر عادة بأضوائها المبهرة، الساعة 8:30 مساءً (09:30 بتوقيت غرينتش) علاوة على جسر ميناء سيدني والعشرات من البنايات الأخرى بالمدينة، وفي أستراليا عموما. كما احتفلت الصين وتايوان واليابان بـ"ساعة الأرض" عبر إطفاء الأنوار عن معالمها المهمة.

وشارك أكثر من 350 معلماً شهيراً بالعالم في إطفاء أنوارها تباعاً، منها: برج إيفل بفرنسا، وناطحة سحاب إمباير ستيت في نيويورك. وكان الموضوع الرئيسي لاحتفالات العام الحالي "الأماكن التي نحبها" مثل الشواطئ والغابات والشعاب المرجانية والجبال التي يكسوها الجليد والأنهار، وهي الأماكن التي يمكن أن تتأثر بتغير المناخ.

ويأمل منظمو احتفالات "ساعة الأرض" العام الحالي في أن تسهم في اجتذاب "زخم جديد" في مسألة المناخ في أعقاب الاتفاق الذي توصل إليه زعماء العالم في باريس في ديسمبر الماضي، والذي حدد مساراً لخفض عالمي للانبعاثات الكربونية إلى الصفر بحلول عام 2100، والتحول عن استخدام الوقود الحفري، والاستعانة بالطاقة النظيفة بدلا منه مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرها.

addtoany link whatsapp telegram twitter facebook