السبت، 11 شوال 1445 ، 20 أبريل 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

جولة في الصحافة العربية

أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

أحمد العبد الله – وكالات الأنباء:

اضافة اعلان

الجامعة العربية: العربي يبدأ غدا مهام منصبه أمينا عاما للجامعة العربية

تجري ترتيبات في الجامعة العربية اليوم لاستقبال الدكتور نبيل العربي ليتولى منصبه كامين عام للجامعة العربية يوم غد الأحد.

وشملت الترتيبات حسب تأكيد مصدر دبلوماسي بالجامعة العربية تولي مساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية السفير وجيه حنفي الذي أحيل للتقاعد من وزارة الخارجية منذ أيام ليكون مديرا لمكتب العربي في الجامعة العربية والذي بدأ بالفعل في ترتيب أوراقه عبر لقاءات موسعة أجراها مع المسؤلين في مكتب الأمين العام السابق عمرو موسي للتعرف علي الملفات التي تعني بها الجامعة العربية وأولوياتها في المرحلة المقبلة. وأشار المصدر إلي أن العربي وموسي عقدا لقاءات مشتركة بمقر الجامعة العربية أمس الأول لبحث الأوضاع علي الساحة العربية والإقليمية وتحرك الجامعة العربية إزاءها خاصة الملفات ذات الاهتمام كالوضع في سورية واليمن وليبيا والاجتماعات القادمة للأمم المتحدة والقمة الإفريقية والإعلان عن استقلال جنوب السودان.

 

الإمارات: الطلاق الإلكتروني يدخل في دعوى إثبات ترفعها الزوجة

قال قانونيون إن «الطلاق الإلكتروني لايزال محاطاً بالشكوك من حيث وقوعه، على نحو ثابت ويقيني، ولا يُعتبر قطعياً إلا إذا أقرّ به الزوج، لكن يُمكن للزوجة أن تستخدمه في دعوى إثبات الطلاق».

ويعتبر الطلاق الإلكتروني كل عبارة تعني بوضوح ودقة رغبة الزوج في تطليق زوجته، مستخدماً رسالة نصية قصيرة عبر الهاتف المتحرك، أو بريداً إلكترونياً، أو أحد برامج المحادثة، وسواها من الوسائل التقنية.

ووفقاً لإحصاءات أجراها المركز الاستشاري الأسري في دبي، فإن 150 حالة طلاق وقعت في دبي بواسطة وسائل الاتصال الإلكترونية، العام الماضي، وكلها باستخدام الرسائل النصية عبر الهواتف المتحركة، من إجمالي 555 حالة طلاق وقعت في الفترة نفسها.

وأفاد مدير إدارة الأحوال الشخصية في محاكم دبي، محمد عبدالرحمن، بأن «الطلاق الإلكتروني يدخل فوراً في دعوى إثبات طلاق ترفعها الزوجة، لأنها هي المتلقية في تلك الحالة، وهي دعوى مؤقتة حتى يتم إقرار الزوج، أو إثباته بطرق أخرى».

ولفت إلى أن «الطلاق عبر إحدى الطرق الإلكترونية وسيلة من وسائل الإعلان، والمحكمة تثبته حقاً شرعياً، لكنها مرتبطة بإقرار الطلاق من الزوج الذي صدرت منه الرسالة»، مشيراً إلى أن «قانون الأحوال الشخصية الاتحادي من أكثر القوانين التي شملت الوسائل الإلكترونية».

وفي الوقت الذي يعتد فيه المشرع الإماراتي بالطلاق الإلكتروني ويعتبر وسائل الاتصال الحديثة وثائق رسمية، مثل سائر الوثائق التقليدية، رأى المحامي راشد تهلك أن «النكاح يثبت باليقين، ومعناه وجود عقد، ومأذون شرعي، وشاهدين وولي الزوجة، ولذلك لا يجب أن يُرفع هذا اليقين إلا بمثله أو أقوى منه، فالطلاق عبر الوسائل الإلكترونية مشكوك فيه وليس يقيناً ثابتاً».

ويشترط نص المادة (99) من قانون الأحوال الشخصية الاتحادي، أن «يقع الطلاق باللفظ أو بالكتابة، وعند العجز عنهما فبالإشارة المفهومة». وأكد تهلك أن «القانون لا يعني الكتابة الإلكترونية، إنما يعني الكتابة اليقينية التي يمكن مضاهاتها عند الخبراء».

وشرح أن «الكتابة اليقينية هي التي تُنسب لصاحبها، وما يكتب عبر الوسائل الإلكترونية لا يشترط أن يُنسب لشخص بعينه، كما أن حيازة أي شخص هاتفاً لا تعني أن يتحمل مسؤولية كل ما يصدر عنه، فالهواتف تتداول حالياً بين الناس، ويُقاس عليها البريد الإلكتروني الذي من السهل اختراقه».

وبيّن أنه «لا يجوز أن يؤخذ بنتيجة المختبر الجنائي في حال إنكار الزوج، وذلك في ما يختص بحالة الهاتف المحمول، وكشف بالرسائل المرسلة، لأن المختبر لا يعلم إن كان الزوج نفسه هو من ضغط على الزر وأرسل الرسالة، أم غيره»، وشكك في أنه «قد تكون الزوجة هي من أرسلت لنفسها الرسالة من هاتف زوجها، أو حتى الزوجة الثانية أو أي امرأة أخرى».

وأيّد ذلك رئيس المجلس الاستشاري الأسري في دبي، خليفة محمد المحرزي، الذي أشار إلى أن «تلاعباً يقع في حالات الطلاق الإلكتروني من قبل الزوجات، وذلك للتخلص من حياتهن الزوجية»، مشيراً إلى أن «زوجات يفتعلن رسائل تحوي طلاقهن، وينسبنها لأزواجهن». وسرد مثالاً على ذلك، بأن «زوجة عمدت إلى إرسال رسالة بطلاقها من هاتف زوجها إلى هاتفها، بينما هو نائم في غرفته، مفتعلة صدور الطلاق منه، الأمر الذي اتضحت حقيقته في ما بعد، إذ أنكر الزوج وقوع الحادثة، وأنها هي من أرسلت الرسالة من دون علمه لرفضه طلبها الطلاق». وأشار المحرزي إلى أن «الطلاق بالوسائل الإلكترونية، مثل الرسائل القصيرة عبر الهواتف أو برامج المحادثة الفورية أو البريد الإلكتروني، يقع في ذاته من دون إشكال، ولكن وقوعه قانونياً وقضائياً يعتمد على وجود أدلة وقرائن موضوعية تخول القاضي الاعتراف بوقوعه». وروى المحرزي أن «زوجاً لم تمضِ على زواجه أشهر معدودة، ترك زوجته عند عائلته أثناء سفره خارج البلاد، لاستكمال البعثة الدراسية، فحصل خلاف كبير بين والدته وزوجته، فطلب منها الدخول عبر برنامج للمحادثة الفورية على الإنترنت، لكي ينهرها عمّا بدر منها، ولما احتدم النقاش بينهما أخبرها بأنها: طالق».

في المقابل، أكد المحامي محمد الرضا أن «عبارة (أنت طالق) بأي وسيلة إلكترونية تعتبر عبارة صريحة وتحقق واقعة الطلاق»، لافتاً إلى أن «الطلاق بوسيلة إلكترونية يُعدّ طلقة واحدة فقط، ذلك أن القانون يعتبر أن الطلاق الواقع في مجلس واحد طلقة واحدة».

                                              

اليمن: مصدر عسكري ينفي إيقاف ضابط من الحرس الجمهوري

نفى مصدر عسكري يمنى مسئول ما ذكرته وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية، عن إيقاف ضباط من الحرس الجمهوري والأمن المركزي بأمر من العميد أحمد على عبد الله صالح قائد قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة بذريعة أنهم كانوا ينوون الانشقاق (الخروج عن الشرعية الدستورية).

وأكد المصدر، في بيان صحفي صدر مساء أمس، أن ما ورد في ذلك الخبر لا أساس له من الصحة، وقال، "إن منتسبى قوات الحرس الجمهوري والأمن المركزي ضباطا وأفرادا مع الشرعية الدستورية ومع أمن واستقرار الوطن ويعدون مثالا للانضباط والالتفاف حول القيادة السياسية، ممثلة في الرئيس على عبد الله صالح رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة".

وأضاف المصدر "إن ذلك الخبر الكاذب والمفبرك يندرج ضمن الشائعات التي تروج لها بعض وسائل الإعلام بقصد التشويه واستهداف وحدة وتماسك القوات المسلحة والأمن، ودعا المصدر وسائل الإعلام إلى تحرى الدقة والموضوعية في نقل الأخبار وعدم التسرع بنشر أخبار تفقدها مصداقيتها ومهنيتها وسمعتها".

القوات المسلحة المصرية تحبط محاولة تهريب أسلحة وذخائر داخل البلاد

تمكنت قوات حرس الحدود بالتعاون مع المنطقة الغربية العسكرية من إحباط محاولة تهريب كميات من الأسلحة والذخائر عبر الحدود المصرية - الليبية؛ وذلك بعد رصد عناصر من حرس الحدود محاولة مجموعة من الخارجين عن القانون اختراق الحدود الغربية .

وحسب ما نشر في جريدة (الضمير العربي المصرية) قامت القوات على الفور بدفع عدة دوريات لتطويق العناصر المشتبه بها؛ حيث تم القبض عليهم بعد مطاردة عنيفة وتبادل لإطلاق النيران مع الدوريات مما أجبرهم على الاستسلام.

وتم القبض على اثنين من المهربين القادمين من الأراضي الليبية وبحوزتهم كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر تم ضبطها داخل عربة ذات دفع رباعي قبل دخولها إلى الأراضي المصرية؛ وذلك بالتنسيق مع عناصر من المنطقة الغربية العسكرية والشرطة المدنية، وقد تم إحالة المتهمين للنيابة العسكرية.

 

 

ليبيا: الخارجية الأمريكية: القذافي شخص خطير

قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر إن الزعيم الليبي معمر القذافي، بما أطلقه من تهديدات في كلمته التي ألقاها أمس الجمعة، يعد شخصا خطيرا، وأن حلف الناتو سيواصل الضغط عليه حتى يتنحى جانبا.

وقال تونر: "هذا الشخص الذي يملك القدرة على إطلاق التهديد هو شخص خطير، ونحن قلقون، ولكن الناتو سيستمر في مهمته، وفى نفس الوقت سيستمر الضغط عليه حتى يتنحى جانبا".

وكان القذافي قد دعا أمس الجمعة أنصاره إلى الاستيلاء على الأسلحة التي ألقتها فرنسا للثوار الليبيين في منطقة جبل نفوسة بغرب ليبيا، مهددا بنقل المعركة إلى "البحر المتوسط وأوروبا".

وقال القذافي في كلمة عبر مكبرات الصوت خاطب فيها آلافا من أنصاره الذين تجمعوا في الساحة الخضراء في طرابلس "ازحفوا على الجبل الغربي وافتكوا السلاح الذي ألقاه الفرنسيون، ثم إذا أردتم أن تعفوا عن الثوار فأعفوا عنهم". كذلك حض القذافي أنصاره للزحف إلى مصراتة ( 200 كيلومتر شرق طرابلس) التي يسيطر عليها الثوار منذ أسابيع، داعيا أنصاره "لإنهاء المعركة بسرعة وتحرير مصراته شبرا شبرا وبدون سلاح".

 

سوريا: لافروف: رفض المعارضة السورية الحوار مع السلطات غير مقبول

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي الان جوبييه، أن رفض المعارضة السورية إجراء حوار مع سلطات البلد غير مقبول، مشددا على ضرورة الحوار بين السلطات والمعارضة.

وأشار لافروف إلى أنه "إذا كانت المعارضة تسعى حقا إلى إجراء الإصلاحات في المجتمع السوري والدولة، فان رفض هذا المقترح (حول إجراء الحوار)،غير مقبول ".

وأضاف لافروف انه "يتعين على المعارضة السورية التخلي عن الموقف المتصلب وعدم الاستخفاف بكافة المقترحات، التي تعرضها السلطات السورية، ويجب الموافقة على الحوار".

وأكد لافروف أن روسيا ستعمل بكافة الوسائل على بدء الحوار بين الفريقين في سوريا، وذكر بأنه زار روسيا مؤخرا وفد من المعارضة السورية بدعوة من لجنة التضامن والتعاون بين شعوب آسيا وإفريقيا، واستغل الجانب الروسي هذه الفرصة من أجل إطلاع الوفد على موقفه".

وأكد لافروف ثبات موقف روسيا الرافض لأي قرار في مجلس الأمن حول سورية مؤكدا أنه ليست هناك بعد ضرورة ملحة في المجلس للتصديق على مشروع قرار حول سورية.

وقال إننا ننظر إلى ذلك بصورة واضحة تماما وهذا ما تحدث عنه الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف مرارا، لافتا إلى أن هذا الموقف لا يزال ثابتا على حاله.

كلمات البحث
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook