الخميس، 18 رمضان 1445 ، 28 مارس 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

مشايخ ودعاة: كلنا رجال أمن لديننا ووطننا

أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل - خالد العبدالله:

استنكر عدد كبير من المشايخ والدعاة، حادث التفجير الإرهابي في مسجد قوات الطوارئ بعسير، مؤكدين وقوفهم صفاً واحداً مع القيادة ورجال الأمن لمواجهة جرائم الإرهاب الآثمة.

اضافة اعلان

وقال الشيخ عائض القرني واصفاً مرتكبي الحادث: "هؤلاء هم شر الخلق والخليقة يقتلون الركع السجود، وقتلوا قبل ذلك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب".

ودعا على مرتكبي الحادث: "اللهم إنا ندرأ بك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم، اللهم لا ترفع لهم راية، ولا تحقق لهم غاية، واجعلهم لمن خلفهم عبرة وآية".

وشارك في هاشتاق #الشعب_السعودي_كله_قوات_الطوارئ: "كل منّا عليه أن يتحول إلى رجل أمن لدينه ووطنه وأمته وإلا فسوف يكون أول ضحية لهذا الإرهاب الأصم الأعمى "، "علينا أن نكون صفاً واحداً أمام هذا الإرهاب وليس هذا وقت إلقاء التهم وتصفية الحسابات وتسديد فواتير العداوة".

وترحم الشيخ سلمان العودة على الشهداء: "إنا لله وإنا إليه الراجعون.. اللهم ارحم الشهداء، واشف الجرحى، وألهم الأحياء الصبر، واكفنا شر المفسدين في الأرض".

وغرّد الشيخ محمد العريفي: "ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها، تخريب المسجد وقتل المصلين والتنفير عن الصلاة أكبر ظلم".

وقال الدكتور محسن العواجي: "لا تكفي المواقف القولية وتغريدات المواساة بل يجب استئصال الفكر والمنابر التي تؤدي مخرجاتها إلى استهداف الركع السجود باسم الدين.. وفق الله بلادنا وقادتها وشعبها لوأد شر الأشرار.. وشهيدنا من السجدة إلى الجنة طاهراً".

وغرّد الشيخ عبدالعزيز الطريفي: "عظّم النبي المرور بين يدي المصلي فكيف بقتله، قال (لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خيراً له من أن يمر بين يديه)".

وقال الشيخ نبيل العوضي: "حولوا المساجد من مكان الأمن والسكينة والطمأنينة.. إلى أماكن خوف وفزع وقلق، أسالوا الدم الحرام في أحب البلاد ماذا يريدون؟!".

الدكتور عبدالعزيز الفوزان غرّد: "لولا ما رأيته من المغترّين بالخوارج ودعاياتهم ما ظننت أن مسلماً سيؤيدهم وهو يرى خطرهم على الدين وجرأتهم على التكفير والقتل".

وكتب الشيخ محمد المحيسني إمام جامع الراجحي بمكة: "لا يستهين بحرمة المساجد مؤمن يعظّم شعائر الله ويراعي حدوده! (ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يُذكر فيها اسمه وسعى في خرابها)، ورد النهي عن تفجير المعابد والصوامع فكيف بالمساجد؟ (ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه) هذا المنع فكيف بالقتل؟".

وكتب عبدالعزيز الأحمد إمام جامع العبيكان شمال إسكان الخارجية بالرياض: "نهى الإسلام عن قتل اليهودي في معبده، والنصراني في كنيسته؛ فكيف بالمسلم! والمسلم في مسجده!فذلك انتهاك لحرمات متعددة!".

addtoany link whatsapp telegram twitter facebook