أ
أ
تواصل - فريق التحرير: “عندي السمع أقوى من البصر، بنزل أشتغل عشان أبوي مريض سرطان، بشتغل وأجيب له العلاج”، هكذا بدأ الطفل الفلسطيني حمزة أبو موسى حديثه عن حال أسرته.
في غزة
وبابتسامة لم تفارق وجهه، روى الطفل الذي فقد بصره منذ عام 2018، أنه يخرج كل يوم، مستندًا على كتف شقيقته، في شوارع غزة، بحثًا عن ما يضمن به قوت أسرته وعلاج والده، حسب "الجزيرة". اقرأ أيضا:شاب وشقيقته ينقذان طفلاً ووالده من الغرق في جازان
«ليست قصورا أو سيارات فارهة».. ماذا تمنى طفل كفيف إذا عاد بصره لمرة واحدة؟ (فيديو مؤثر)