تواصل - فريق التحرير:

كشفت وزارة النقل والخدمات اللوجستية عن 4 إسهامات لها في مجال خدمة البيئة، مؤكدة اهتمامها وحرصها على حماية البيئة والمواد الطبيعية.

وأوضحت الوزارة أنها تسعى لاستخدام المواد المعاد تدويرها بهدف تعزيز التنمية المستدامة.

4 إسهامات للوزارة

وعن إسهامات الوزارة في مجال خدمة البيئة، أضافت أنها كالتالي:

• اعتماد طرق الإصلاح المطورة لصيانة ورفع كفاءة الطرق.
• تقنين المحسنات الإسفلتية في مختلف الطرق.
• برنامج إعادة تدوير واستخدام المخلفات ضمن طبقات الرصف.
• تطوير الخلطات الإسفلتية لمعالجة العيوب السطحية للطرق.

3 مواد مستخدمة

أبرز المواد المعاد تدويرها لاستخدامها في الطرق:

1- الإسفلت القديم ناتج الكشط.

2- الطبقات الحصوية والترابية القديمة.

3- المطاط الناتج من طحن إطارات السيارات القديمة.

وقبل أيام، وقع رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح مع الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية السيد كيتاك لم، في لندن عقدًا لدعم مشروع IMOCares، الهادف إلى دعم الجهود الدولية لتمكين التقنيات الحديثة في القطاع البحري، ودعم تطوير التكنولوجيا في العالم.

3 أهداف للمشروع

ويهدف هذا المشروع إلى ما يلي:

1- تعزيز العمل المشترك ودعم الجهود المشتركة مع المنظمة البحرية الدولية للوصول إلى مستقبل بحري أخضر واقتصاد أزرق ودعم البلدان النامية.

2- تعزيز التنمية البحرية.

3- بناء القدرات للدول الأعضاء في المنظمة والوصول إلى مستقبل أكثر استدامة يعتمد على تكنولوجيا متقدمة تدعم حماية البيئة البحرية والحفاظ على الثروات الطبيعية.

كما يشمل المشروع الذي يمتد على هاكثون عالمي للتكنولوجيا البحرية ومؤتمر علمي وورش عمل متخصصة وبحوث ودراسات حول الابتكار في التقنيات البحرية ونشرات وتقارير دورية حول واقع القطاع البحري.

وتأتي هذه الجهود للمملكة امتدادًا للإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية لتنسجم مع الجهود الدولية في هذا الشأن لما يمثله القطاع البحري العالمي من أهمية كبرى وبعد إستراتيجي للقطاعات الأخرى كافة وفي مقدمتها الاقتصاد العالمي وحركة التجارة العالمية.

اقرأ أيضًا:

تفاصيل اتفاقية “النقل” لاستخدام التقنيات الحديثة في القطاع البحري

الإطاحة بمخالفين لأنظمة الحدود والبيئة