تواصل - فريق التحرير:

كشفت مصادر أن الترتيبات التنظيمية لهيئة تطوير "ينبع وأملج والوجه وضباء"، التي صدر أمر ملكي بإنشائها العام الماضي 1443هـ، تتضمن نقل 16 نشاطًا وجهة حكومية للهيئة الجديدة.

وأوضحت المصادر - بحسب "مكة" - أن الأنشظة تشمل "السياحة والثقافة والفنون، الآثار، المتاحف، الاقتصاد، التنمية، النقل، البنية الأساسية، التراث العمراني، البيئة والمياه والزراعة، الحياة الفطرية، المحميات الطبيعية، الشؤون البلدية والقروية، الترفيه والأنشطة العمرانية".

الجهات الحكومية المعنية

ووفقا للترتيبات، تحل عبارة «هيئة تطوير ينبع وأملج والوجه وضباء» محل الجهات الحكومية المعنية ويحل «مجلس إدارة هيئة تطوير ينبع وأملج والوجه وضباء» محل مجالس إدارة تلك الجهات، ويحل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير ينبع وأملج والوجه وضباء» محل الوزير المختص لتلك الجهات أو رئيسها، ويحل «ممثل هيئة تطوير ينبع وأملج والوجه وضباء» محل ممثلي تلك الجهات.

وأوضحت المصادر  أن بداية السنة المالية الأولى للهيئة تكون من تاريخ نفاذ الترتيبات التنظيمية من نقل مهام عدد من الأنشطة الحكومية للهيئة، وتنتهي بنهاية السنة المالية للدولة.

وأضافت: يتعين على جميع الجهات الحكومية التي تمارس أي اختصاصات أو مهام في النطاق الجغرافي للهيئة التنسيق معها، للحصول على موافقتها قبل إصدار أو منح أي تراخيص أو موافقات أو القيام بتخطيط أو تنفيذ أي مشاريع أو أنشطة.