تواصل - فريق التحرير:
أطلق مركز خدمات الابتعاث، التابع لوزارة التعليم، تحذيرًا للطلاب المبتعثين عبر حسابه الحساب الرسمي في موقع "تويتر".
وحذر المركز "من التعامل مع أية اتصالات أو رسائل بريد إلكترونية وهمية ترد إليكم تنتحل صفة ممثلي البعثات الدبلوماسية، وسارع بإبلاغ الجهات المختصة فور ورود حالات مشابهة، لتجنب التعرض للاحتيال".
ويقدر عدد المبتعثين في الخارج حاليًاً 53 ألف مبتعث ومبتعثة، يدرسون في 56 دولة حول العالم، وفقًا لتصرح وزارة التعليم.
وتقلص عدد المبتعثين بالولايات المتحدة لصالح الدول الأخرى، فبعد أن كانوا يشكلون ما نسبته 55 في المائة في 2019 أصبحت نسبتهم الحالية 45 في المائة فقط.
اقرأ أيضًا:
مختص يوجه رسالة مهمة للمبتعثين.. العبرة ليست بعدد السنوات
ما الذي يتوجب على المبتعث فعله باليابان؟
ومؤخرًا، كشف مركز خدمات الابتعاث، عددًا من التحذيرات والتنبيهات التي يتوجب على المبتعث اتباعها عند الوصول إلى دولة اليابان.
وأكد المركز أنه يجب على المبتعث إلى اليابان، القيام بالآتي: -الحرص على الحصول على شهادة التطعيم وفق المواصفات المطلوبة -تحميل البرنامج الخاص بالسجل الصحي من خلال موقع وزارة الصحة والعمل اليابانية. -الإجابة على الأسئلة قبل الوصول حتى تكون الإجراءات سهلة. -في حال عدم توفر الشهادات المطلوبة ستُمنع من الدخول إلى اليابان. -يتوجب على المبتعث اتباع الحجر المؤسسي عند الوصول. -كافة التكاليف على حسابه الخاص.
اقرأ أيضًا:
6 تحذيرات وتنبيهات للمبتعث عند الوصول إلى اليابان
وشدد مركز خدمات الابتعاث، على الآتي: - حرص المبتعث على إيجاد سكن بالتنسيق مع الجامعة قبل الوصول إلى اليابان. بعد الوصول يتم الذهاب إلى البلدية لتسجيل العنوان. بعد ذلك يمكنه فتح الحساب البنكي. -أما في حال وجود رغبة بإحضار المرافقين إلى اليابان، فيجب: تقديم الأوراق المطلوبة لوزارة العدل، وذلك بعد وصول الطالب إلى اليابان "بمفرده" والحصول على شهادة الأهلية للمرافقين COE ثم إرسالها إلى المملكة عبر البريد الدولي. -وبموجبها يحصل المرافقون على تأشيرة الدخول إلى اليابان من السفارة اليابانية في الرياض أو القنصلية في جدة.
وأفاد المركز بأن الرخصة السعودية والدولية لا يمكن استخدامها في اليابان، بل يجب على المبتعث استخراج رخصة يابانية، إذ إن قيادة أي مركبة من دون الرخصة اليابانية تعد مخالفة للقانون يحاسب صاحبها.
كما دعا إلى الحرص على تجديد التأشيرة قبل نهايتها بوقت كافٍ لتجنب الوقوع في مشكلة قانونية.
وحث المركز على ضرورة متابعة حسابات السفارة السعودية والملحقية الثقافية في اليابان، ومعرفة أرقام التواصل في حالات الطوارئ ومتابعة الجهات الرسمية في حالات الكوارث الطبيعية.
