السبت، 11 شوال 1445 ، 20 أبريل 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

دراسة: أجهزة السمع تقي من داءٍ لا علاج له

image
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل – فريق التحرير:

كشفت دراسة حديثة، أن استخدام المعينات السمعية يخفض مخاطر التدهور المعرفي اللاحق والإصابة بالخرف.

اضافة اعلان

واعتمدت الدراسة على مراجعة دراسات سابقة كانت تقول إن ضعف السمع هو أحد أكبر عوامل الخطر المرتبطة بالتدهور المعرفي، بحسب علماء من جامعة سنغافورة الوطنية (NUS).

ووفق الدراسة، يكشف عدد متزايد من الدراسات أن المصابين بالخرف يبدأون في إظهار علامات التدهور المعرفي، أحيانًا قبل عدة سنوات من التشخيص الرسمي، ولكن في حين أن بعض هذه العلامات غالبًا ما تكون خفية، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن اكتشافها يمكن أن يكون خطوة نحو فحص أولئك المعرضين لخطر أكبر وتقديم التدخلات المبكرة.

الإصابة بالخرف

وخلصت الدراسة إلى أن استخدام الغرسات المساعدة على السمع، كان مرتبطًا بتقليل ما يقارب 20% من خطر الإصابة بالخرف والتدهور المعرفي على مدى قرابة 25 عامًا، بحسب "روسيا اليوم".

ووجدت الدراسة أيضًا أن استخدام غرسات القوقعة الصناعية والمعينات السمعية الأخرى، كان مرتبطًا به تحسن بنسبة 3% في درجة الاختبارات المعرفية بين المشاركين.

اقرأ أيضًا:

هل تزيد المأكولات السريعة احتمالات الإصابة بالخرف؟

addtoany link whatsapp telegram twitter facebook