الخميس، 18 رمضان 1445 ، 28 مارس 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

صدق أو لا تصدق.. نصف الفرنسيين لا يغادرون منازلهم لهذا السبب

Champ-de-Mars-780x470
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل - فريق التحرير:

أظهرت دراسة حديثة أن  نصف السكان الفرنسيين لا يغادرون منازلهم بسبب الكسل، خاصة بعد انتهاء فترة الإغلاق بسبب كورونا.

اضافة اعلان

وقال باحثون في دراستهم إن الكسل يؤثر على 45% من السكان، وهو نتيجة مباشرة لعمليات إغلاق «كوفيد». وهذا الكسل لمغادرة المنزل يؤثر بشكل خاص على الفئات العمرية المتوسطة: 52% بين 25 - 34 عامًا و53% بين 35 - 49 عامًا، مقابل 33% فقط من أولئك الذين يبلغون 65 عامًا وأكثر.

ووجد الاستطلاع أن «جاذبية الأريكة تبدو قوية جدًا»، وأن كلمة «سرير» لها دلالات إيجابية لدى 74% من المستجيبين.

ووفقا للدراسة، كان لوباء كورونا وعمليات الإغلاق الصارمة «تأثير عميق» على موقف الفرنسيين من العمل والحياة الأسرية ووقت الفراغ والمساحة الشخصية

نتائج الدراسة

1- مواقف الفرنسيين من «التوازن بين العمل والحياة» قد تغيرت بشكل كبير.

2- الزيادة في التعب تحدث بغض النظر عن الجنس والعمر والخلفية الاجتماعية والموقع، و«تؤثر على معنويات السكان». 3- نحو 37% من المشاركين في الدراسة قالوا إنهم أقل حماسا من ذي قبل في عملهم، واشتكى 41% من الشعور بالتعب أكثر.

وفي عام 1990، اعتقد 60% من الفرنسيين أن العمل «مهم جدًا»، مقارنة بـ 24% فقط في عام 2021. وفي عام 1953، اعتقد 54% من البالغين العاملين أن لديهم توازنا جيدا بين العمل والحياة. والآن، 39% فقط يعتقدون أن الأمر كذلك، بينما 48% من المستجيبين «يعتبرون أنفسهم خاسرين».

اقرأ أيضًا:

كما أوصى النبي ﷺ .. العلم يُحذر من خطورة الكسل على صحة القلب والجسم

addtoany link whatsapp telegram twitter facebook