الجمعة، 19 رمضان 1445 ، 29 مارس 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

لحظة تأمل

أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

الحبُ أولا..

اضافة اعلان

الصدق ثانيا..

وماذا بعد؟

فتات الأمل مشتعلا ما بين أرواح ـهما

وقناديل من الحب تضيء لا انتهاء لها

ياااه استوقفتني حكاية تلك الصورة

وددت لو طرزتها بأناملي الملتهبة نهما في اقتنائها ..

الحياة تنبض في أوصالهما..!!

إصرار حد قتل اليأس..

لا مستحيل في كيانهما..

لا صعوبة لحياتهما..

لا كراهية  لإنسانيتهما عفوا لـ….!!

لا خيالات  تحتالهما..

لا حواجز تقتلهما..”ـ”

لا خيانات تكسرهما حد الألم:

يتغلبون على مواجع الحياة..

اتخذوا القرار أن يعيشوا بسعادة حيث الحب يجمعهم والوفاء يكللهم والرحمة تطرزهم

جعلوا الحياة مرتع لهم ليخفقوا نغما لمن يعشق الطيور من جنسهمْ

كل شي ينسجانه بإحكام كل رسمٍ متقن كل أمل مُفتن

ولله في خلقه شؤونْ

حقاً نحن بني آدم تضيق الحياة بنا بل نحن من نضيقها بتفكير اتخذناه

نعيش تحت سيطرة مشاعر لا سوية

نسينا الحب

وتناسينا الرحمة

ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماءْ

ستصبح الحياة جميلةْ تشع بأشعة ذهبية تجعلنا نرتشف السعادة

فقط عندما نتذكر أننا بشر فيلزم التالي

الحب

الكلمة الطيبة

الرحمة بلا (منة)

المواساة بحنية لأن المواساة من البشر وجعا أخر عندما تكون بلا مبالاة!

فلنكن حيث الصفاء حيث النقاء حيث الحب وحيث الآدمية التي تجمعنا نحن بنو "آدم"

بهائم منهم نتعلم ولا آسف..!!

دمتم في رعاية الله

كلمات البحث
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook