تواصل – فريق التحرير:
نصح د. خالد بن محمد العثيمين المتخصص في الشأن الأسري والتربوي، كلا الزوجين بانتهاج بعض الأساليب الذكية في الحياة لحل المشكلات وتحقيق الاستقرار في العلاقة والحياة الزوجية عموما.
وقال العثيمين، عبر حسابه في “تويتر”، إن التنازل مفهوم وقيمة مهمة في استقرار العلاقة الزوجية ويتحقق من خلال التالي:
• التفكير في الحلول لا الغرق في الأسباب والمسببات
• تغيير بعض عادات ما قبل الزواج التي يرفضها الآخر
• تعلم بعض المهارات والسلوكيات التي تتوافق مع حياتكما
• عدم لوم واتهام الآخر بالقصور بل حاسب نفسك أيضاً
صباح الخير#التنازلمفهوم وقيمة مهمة في#استقرار_العلاقة_الزوجية
ويتحقق ب>التفكير في الحلول لا الغرق في الأسباب والمسببات
>تغيير بعض عادات ما قبل الزواج التي يرفضها الآخر
>تعلم بعض المهارات والسلوكيات التي تتوافق مع حياتكما
>عدم لوم واتهام الآخر بالقصور بل حاسب نفسك أيضاً— د. خالد بن محمد العثيمين (@ALOTHEMEEN)March 8, 2021
ماخرب الشعب إلا انتم واعلاناتكم الزبالة ذي المطلقة عسى مانفتح افامينا إلا وصك الطلاق بيدها الله ياخذكم شجعتوهن وبالتالي نسبة الطلاق صارت عالية
حسبي الله ونعم الوكيل ….
* حكمتو بان الرجل هو مصدر الضرر وهو الغلطان وهو وهو وهو …….. !!
* اش الراي هنا ان كان القاضي استمع لدعوى زوجه بالكذب وفرض الطلاق بدون مايتحقق من دعوى الزوجه وضيع الاطفال ..
حسبي الله على القاضي الظالم .
وانا شخصيا” المضلوم .
نسأل الله العلي القدير ان يصلح الشأن ويهدي جميع الازواج والزوجات لما فيه الصالح لهم والاولادهم
ومما يخوف زيادة الأرامل والمطلقات وهذه سببها الأجهزة الحديثة التي أشغلت المسلمين عن واجباتهم وحقوقهم
نسأل الله العافية والله الموفق ..
وعز في النساء من يرى الفوق بين الرجولة والقسوة..
للأسف صلب المقال لا يتوافق مع مقدمته الظالمة للرجل، وأنا أخي قاضي وخريج شريعة وأقول بدون تردد: أكثر الظلم على الرجل لأنه هو من يحرم من أبنائه ويطارد المحاكم لاسترجاعهم، ويبدو أن الكاتبة تجهل حال المجتمع حيث إن المرأة ما إن تسمع كلمة الطلاق إلا وتنادي من يساندها من أب أو أخ لأخذها وأبنائها، (والرجل ياكلها حرمان). لكن الكاتبة تجهل ذلك وكثرة الرجال المطالبين بالأبناء ولجوئهم إلى التمسك ببطاقة العائلة لمجرد المطالبة برؤيتهم! القضايا في هذه كثيرة وهذه الوسيلة شائعة، لكن يبدو أن الكاتبة تقيس المجتمع على البيئة الصغيرة التي نشأت حولها، فتكتب مقالاً كاملاً بناء على مثالٍ قريب منها أو مثالين.
قرأت المقال والتعليقات
وهكذا الحياة والناس كما قال الله عزوجل (وأحضرت الأنفس الشح)
ولذلك تجد أن الله عزوجل ختم آيات أحكام الطلاق بتقوى الله والتحذير بأن الله خبير عليم.
ما أحوجنا إلى تنمية جانب التقوى لصيانة الحقوق في المجتمع.