تواصل - وكالات: لعبة اخترعت لتغير نظرة العالم من اتهامهم للعرب بالعنف والإرهاب، فهي أول لعبة تتناول القضية الفلسطينية. فكرة اللعبة كما تم طرحها في موقع Kickstarter تدور حول الطفل "رمزي" الذي يحاول إنقاذ بلدته من الاحتلال، عن طريق قذف الحصى؛ لإيقاف عمال البناء من استكمال مشروع الاحتلال. ويقول أحد مطوري اللعبة: إن البساطة في تصميم اللعبة متعمدة، رغم أن القضية ليست بسيطة بالتأكيد. وأن اللعبة تهدف إلى توجيه أنظار العالم إلى الظلم الذي يتعرض له أبناء "فلسطين" المحتلة يومياً، وفكرة الاحتلال بصورة عامة. يذكر أن "باولو "، و"فيناي" مطوري اللعبة يحاولان الحصول على دعم عبر عرض اللعبة، ضمن المشاريع في "Kickstarter".