الجمعة، 19 رمضان 1445 ، 29 مارس 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

مشايخ عن إحراق الشيعة لشاب سُنِّي: لن نسمع إلا صمت القبور من عصابات الرافضة

2015-635686979367423668-742510
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل - تقرير:

استنكر العديدُ من المشايخ والنشطاء عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر" ارتكاب قوات الحشد الشيعي في العراق جريمة بشعة وذلك بحرقها شابًّا سُنيًّا حيًّا بزعم موالاته لـ"داعش".

اضافة اعلان

ويظهر مقطع فيديو مجموعةً من المسلحين التابعين لـ"كتائب الإمام علي" وهم يتباهون بتعليق شاب من يديه وقدميه، فيما أشعلوا النيران من تحته، ليموت حرقاً.

الشيخ الدكتور محمد العريفي قال: "إن ما يلقاه أهلنا بالعراق على يد الميليشيات الطائفية، من حرقٍ، وتشريد، وانتهاك أعراض، وسجن، وقهر، وإهانات… أمرٌ يجب علاجه عاجلاً.".

وعلّق الدكتور سلمان العودة، بالقول: "علي بن أبي طالب والإسلام والإنسانية براء من هؤلاء الفجرة المارقين.. وممن يسوغ لهم".

وكتب أستاذ الدراسات القرآنية المشارك بجامعة القصيم الدكتور أحمد البريدي: "حرق شاب سني من قِبل العصابات الرافضية في العراق جريمة نكراء وما هي بأول جرائمهم البشعة فقد أذاقوا أهل السنة الويلات".

وغرد عضو الإفتاء بالقصيم الدكتور خالد المصلح: "حرق شاب سني هو ثمرة ما ملئت به صدور هؤلاء المجرمين من الغل والحقد والشعارات الطائفية يالثارات الحسين فهل سمعتم من عمائم الشر نكيراً؟!"، وأضاف: "صمت القبور هو الذي ستسمعه من مراجع قم والنجف عندما يكون الضحية سنياً (ناصبيا) كما يحبون أن يسمونه!".

وتساءل الدكتور ناصر الحنيني المشرف العام على مركز الفكر المعاصر: "أين استنكار الشيعة.. أين الذين أصموا آذاننا من السنة في الحديث عن التطرف قبح الله الظلم والظلمة، اللهم انج المستضعفين".

أما الكاتب خالد العلكمي فقال: "داعش وميليشيات الإرهاب في العراق وجهان لعملة واحدة. الفرق أن السنة يتبرأون من داعش والشيعة "متصالحون" مع ميليشياتهم رسمياً!".

وغرد رجل الأعمال عبدالمحسن المقرن: "حرق شاب سني بطريقة داعش وأشنع أنهم فريق واحد بأسماء مختلفة يُثيرون الفتن ويقتلون في محيط خارج حدود إيران وبشار ويخدم مصالحهم!".

وقال صالح العايد: "ما دام المحروق سُنِّيًّا فلا بواكي له! لن يُتَّهمَ حارقوه بالإرهاب ولا بالطائفيّة، ولن تجد فيه قناة العربية صناعةً للموت!".

‏‏الإعلامي بقناة "وصال" عبدالله آل يعن الله كتب ساخراً: "الليبراليين من الرافضة، وأدعياء التشيع يطالبون بإغلاق قناة العالم والمنار والمسيرة والكوثر.. "مجرد أحلام فقط".

addtoany link whatsapp telegram twitter facebook