محمد اليوسف ـ متابعات:
تقدمت زوجة شابة، وتعمل معلمة بإحدى مدارس تبوك بخطبة فتاة للاقتران بزوجها وتكفلها أمام زوجها بدفع كافة تكاليف الزواج والمهر، وأنها على قناعة تامة بقبول امرأة ثانية في حياتها الزوجية.
لم يستوعب الزوج الخطوة المستغربة من زوجته، حتى تأكد بالخطوات التي اتخذتها هذه الزوجة من أجل إتمام زواجه بأخرى، كما تركت له كذلك حرية الاختيار إن كان يرغب بأخرى وأنها على وعدها بالتكفل بزواجه.