تواصل- فريق التحرير:
قال مركز بلاغات العنف الأسري إن التعامل مع الدلال الزائد للأبناء كنوع من أنواع التعويض، وتوفير حياة سهلة هو خطأ تربوي يتساوى تماماً مع الإهمال.
وأوضح في “إنفوجراف” نشره على موقع “تويتر” أن كلا السلوكين – التدليل والإهمال – إيذاء يفسد شخصياتهم، موصيا بالاعتدال والتوسط في التربية، فهما كلمة السر في نجاح الآباء والأمهات في تربية أولادهم، وتكوين شخصياتهم المتوازنة.
ومثّل المركز لسلوكيات التدليل، ومنها الموافقة على جميع طلباتهم، المبالغة في المدح والثناء، تبرير الأخطاء بدلا من التأديب، تجاهل ما يرتكبون من أخطاء، تعويض غياب الوالدين عنهم بمنحهم الهدايا.
التعامل مع الدلال الزائد لأبنائنا كنوع من أنواع التعويض، وتوفير حياة سهلة هو خطأ تربوي يتساوى تماماً مع الأهمال، وكلاهما إيذاء يفسد شخصياتهم؛ الاعتدال والتوسط في التربية هما كلمة السر في نجاحنا في تربية أولادنا، وتكوين شخصياتهم المتوازنة.#تلطفpic.twitter.com/9aKvM8sp4W
— مركز بلاغات العنف الأسري1919 (@HRSD_1919)December 29, 2020